—————-
واضح ان (اللعب سخن)
وإن (الصواتة) الكتيرة وصلت لتلك النهايات...
خلاص خاشين علي شهر ابريل منتصف الفترة الانتقالية وفيها سيكرم البرهان أو يهان...
وحتى الآن لم يقل لنا ما الذي سيحدث بالضبط...
(نحنا ما ناسك)..
▪️لم يحدثنا عن رغبته في التنحي (...)
اشرف خليل
———-
لا أعرف متى يتسنى لنا الخروج من تلك الحجة الميتة والمسيخة ل(أم ضبيبينة)..
لدينا مشكلات حقيقية وكبيرة لا تمر عبر ثنائية (قحاتة- كيزان)..
ومن ذلك امر مكافحة الظواهر الاجرامية الخطيرة المتنامية و المتفشية على نحو مرعب هذه الأيام...
نحتاج (...)
——–
لم اجد تفسيراً مبسترا لتلك الهجمة الشرسة على الخبر الذي نشرته (الانتباهة)..
خبر حضور (الاجنبية) لتسجيل افلام جنسية لفتيات سودانيات مقابل الدولارات...
الفيلم ب(1700)..
الانتباهة أفلحت بعدها في مناصرة الصحفية المجتهدة (هاجر سليمان) مؤكدة صحة (...)
أشرف خليل
العدالة الانتقالية في مستريحة !!
———-
قبل أربعة سنوات حدث ما حدث في (مستريحة)..
اقتيد الشيخ موسي هلال زعيم المحاميد الى الخرطوم محبوساً على ذمة حميدتي...
وكان هلال قبلها قد حبس انفاس الجميع حينما اعلن رفضه لخطوات الحكومة الساعية لجمع (...)
———
بلا شك فإن مدرب حمدوك الجديد قد وضع بصمته على نحو ظاهر ومفتن..
تغير الديكور واشتعل المطر..
برغم أن (الكلاكلة) خذلتهما إلا أن الأمر برمته يستحق الاجتهاد والعناء..
النتائج حتي الان ماضية في النمو..
منذ أن (رفت) حمدوك طاقمه القديم وفي كل يوم يطوي (...)
___
لا شك في أن جبريل كوز...
و(كوز ليهو ضل)...
لكن ذلك لا يمنع في كونه يمكن أن يخطو باغيار الكيزان خطوات إلى الأمام..
(اماما اماما جنود الفداء
أعدوا الشباب ليوم النداء)..
جبريل مثال حي وامين علي خطأ وآفة الرؤية الأحادية والآراء والاحترام المسبقة، (...)
—–
لا ندري من أين أتت هذه الفكرة العقيمة..
القبض على منسوبي النظام السابق عبر توريط القانون..
▪️رغبة الساسة في فرم خصومهم لا تموت ولكنها تتراجع أمام مصدات العقل والمنطق والمبررات...
والساسة يعرفون من تجاربهم والاخرين ان حبل الاعتقالات التعسفية قصير (...)
——-
في هذه الدنيا تُفرض عليك بعض المعارك التي لا مناص من إتيانها وعلى ذات الأدوات المتاحة والمواعيد المضروبة...
الجدال حولها والتشاكس ازاء جدواها ليس مناسباً بعد اقرارها والسريان..
ف(كل يوم يمر) دون دخولنا المشترك والتساوق لتعظيم فرص نجاحها يجعل من (...)
——-
تستريح المرافعات الى مسارب من الإيماض والقول الموشي بقبس الرحمن..
في اطلالة لها ما بعدها اثرنا الشاعر د. خالد فتح الرحمن سفيرنا السابق بالمملكة المغربية ومدير إدارة الحوار الحضاري بمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، (...)
—————-
▪️لم ترشح أية إفادات رسمية عن لقاء (مناع – البرهان)..
سوي تلك الصورة ومناع مبتسماً و(الشريف مبسوط مني)!!..
وبعيدا عن التكهنات و(الشمار) فإن المحصلة والنتيجة للصورة والقفشات تقول بأن مناع مرق منها (بي بنط)..
هو من كان محتاجاً لتلك الصورة (...)
—————
ولم يكن امراً هيناً ما فعله وكيل نيابة الخرطوم شمال...
قراره باطلاق سراح كل هذا العدد من المعتقلين السياسيين يدخله التاريخ فعلاً..
صحيح أنه لم يفعل (الصاح كله)، ولكن مثلما اشار الاستاذ حسين خوجلي:
(قرار يفصح عن ضمير مستيقظ وأصالة وكبرياء (...)
——–
كان مصراً على حضور حفل زفاف صديقه (دفع الله) الي زوجته الثانية بعد وفاة زوجته الأولى..
وكان أكثر اصراراً على الوصول للكوشة ومعاينة العروسة والمباركة..
وعندما وصل إلى هناك هاله ان دفع الله أخفق في المرة الثانية أيضاً ..
عاد في هزيع الليل إلى بيت (...)
————–
ومن النوادر، عندما حكم قراقوش على أشخاص فقال "قضية هؤلاء ليست بالكبيرة"، وهي إلى خوارم المروءة أقرب منها إلى الجناية، وقد حكمنا عليهم بأن تحلق لحاهم، فقال الحارس "أدام الله عز القاضي ولكن أحدهم لا لحية له"، فأصدر قراقوش حكمه القراقوشي قائلا (...)
——————-
▪️حالة الاختباء التي يمارسها حزب البعث تطفلاً وفضولاً بين طيات وغضاريف ثورة ديسمبر المجيدة لن تتيح له الفرصة في الصعود الى دائرة التأثير والاندغام في مجتهد السودانيين لتخليق سودان ما بعد الثورة كما انها لن تستمر طويلاً..
▪️حزب البعث – قطر (...)
———–
اصدق تماماً ان الامريكان لا يولون قضايانا الوقت الكافي والاهتمام..
ولذلك يستفيد من هذا التعامي والتجاهل بعض القريبين من الأمريكان من بني جلدتنا فيمررون أجندتهم المتهافتة واغراضهم المغامرة لهمومنا والاهتمامات لنتورط مرة بعد مرة مثلما نحن (...)
——–
▪️مضي الطالب (أسامة عبدالقيوم) ابن الرباطاب النحيل في مثل هذا اليوم 19 ديسمبر من قبل عامين إلى كافتيريا مدرسة (عطبرة الصناعية) ليشتري ساندويتش الفطور اليومي، مد يده بكل ما كان لديه في جيبه وهي الخمسة جنيهات ثمناً للساندويتش..
تفاجأ بأن سعر (...)
أشرف خليل
رموز بين كباشي والحتانة !!
________
لا تحاسبوهم..
ولا عشان (الحتانة)؟!
ام عشان (كباشي)؟!..
هي نسخة مكررة حدثت عشرات المرات وتغاضيتم وتغافلتم عنها بزعمكم الساذج انها لا (بتصيب ولا بتدوش)..
لكنها غلالة مضت أكثر مما تمنيتم فغافلت (أكرم التوم) (...)