بعد هذه الأشواط التي خطوناها داخل أفنية المرشحين للجالية المرتقبة ونحن ندخل من باب لنخرج من آخر واضعين كل شيء مهما كانت حساسيته تحت قيد البحث والتناول.. دون أن تكون هناك خصوصية تقتضي حذر العرض الذي يجعل الحقائق صابونية الملمس تنزلق من الأيدي أو (...)