(1)عقلي وروحي لا يزالان يسكنان في الستينيات من القرن الماضي، وأحياناً مع عبد الفضيل الماظ عند معركة النهر، وربما في كربلاء في محبّة المظلومين والعاشقين والفقراء، ولا يزالً صهيل جياد الأمس يُداعب شغاف القلب، ويُداوم العقل على محبّة الشهداء والشجعان (...)