في حلقات النساء المغلقة يأتي الحديث عن آدم بأنه جاحد دوماً.. وما أن تحجز مقعداً فيها حتى تتنبأ بما ستقوله الأكبر سناً من ترهات تنبئ عن خبرة لم تتعد طرف انفها، عطفاً على ما تفوهت به! وما جعلني أخط هذه الكلمات التي سترسلني الى جحيم الالسنة النسوية (...)