هل ثمّة عائق بين تحقيق الذّات ونوعية الجسد؟ وهل للتربية أو التكوين أثر في تشكيل الذات وتوجهاتها لاحقا؟ هل الأحلام نافذة مفتوحة لتخليص الذّات من عثراتها؟ وإذا لم تكن الأحلام، فما هي النافذة البديلة لإيصال الذات إلى مرفأ الأمن والسكينة؟ في إطار هذه (...)
عَبْرَ مسيرة الرِّوَايَّة الزمنية، ظلت الرِّوَاية وفيَّةً لعنصرِ الخَيالِ، وفي المقابل ظلَّت صورة الرِّوَايَّة والرِّوَائي معاً لدى المتلقي، مرتبطة بالتَّسْلِيَّة، كما بقى ولاء الرِّوَايَّةِ للخيال - وهو العنصر الذي قامت عليه - وهي تسرد تاريخاً، (...)