«العقل العظيم لا يحمل نوعاً».. كولريدج!
اللحى والشوارب ما عادت بفضل الله علامات فارقة في تقييم أثاث العقول!.. بعد أن تمكنت بنات جنسي من إرساء ثوابت الندية الأكاديمية، وتذليل وعورة الشراكة المهنية، وها هُنّ اليوم يحققن النجاح السياسي، ويتاخمن الغلَبة (...)
لم تعد هنالك فضائية سودانية واحدة تمتلك عقيدة فنية خاصة بها في رمضان .. الكل يريد أن يغني .. بينما يقبع الذين يغنون ويطربون طوال العام، ويدخلون إلى جحور بياتهم في رمضان احترامًا لخصوصية أجواء هذا الشهر الاستثنائي، والوحيد في فضله .. تنتفض القنوات (...)
(1)الدكتور محمد المخزنجي، الكاتب والقاص المصري الفذ، له نص ذو دلالات رمزية بديعة ? كان للدكتور علاء الأسواني أجر المناولة بتقديمه إلينا عبر إحدى مقالاته بمجلة العربي - تقول حكاية ذلك النص باختصار، إن بطل القصة ذهب يوماً لزيارة أحد أصدقائه في مزرعة (...)
لو أجرينا استطلاعاً صحفياً طريفاً عن محتوى أمتعة المسافرين، المغادرين من مطار الخرطوم إلى مختلف العواصم العالمية، لن تسلم حاوية الأمتعة في أي طائرة (والتعميم على مسئوليتي!) من إحدى أيقوناتنا الشعبية الناطقة (حفنة «ويكة» .. برطمان ملوحة .. كرتونة طلح (...)
«الدبلوماسي هو الرجل الذي يحدثني وهو يكرهني فأظن أنه يحبني» .. أنور السادات!
في إطار الجهد المبذول لإدارة أزماتنا المالية الطاحنة، ماهو دور السفارات السودانية في جذب رؤوس أموال واستثمارات أجنبية تقيل عثرات اقتصادنا العليل؟! .. دور السفارات في خدمة (...)