للسؤال أعلاه عدد لا نهائي من الإجابات لكل أزمته، والكل يبحث عن الإجابة ومن بعدها الحل اللهم الا وزير التجارة والصناعة الذي لم يحدد أزماته التي لا حلول لها فكل ما امامه من قضايا كبرى او صغرى هو حائر فيها وكل يوم يأتينا بحل جديد (طبعا اذا كان الحل (...)