ما بين الشد من القرون وحلب البقرة الحنون ضعنا وضاعت البلاد.
وحقا فلقد ضاعت بلادنا ما بين الشد من القرون وحلب البقرة الحنون.
فلقد اصبح امر تقسيم الكعكة مطلبا غير مخجل.
واصبح الحلب عيانا بيانا.
وهناك من يمسكون بقرون البقرة الحنون في عز النهار.
وهناك (...)