أعرف الطيب مصطفى بوصفه شخصاً عامً، ولا أذكر أننا التقينا في أية مناسبة عامة أو خاصة.. ولفت نظري لأول مرة في هجومه العنيف على إدارة إحدى شركات الهواتف، مما أدى في اعتقادي إلى تقويم مسارها وانطلاقها إلى الأسواق الإقليمية فالعالمية.. ثم فاجأ الجميع وهم (...)