لبست مدرسة نادر عطا بالكلاكلة ثوبا لم يسبق لها ان ارتدته من قبل الذي صممته احدي طالباتها النجيبات ، فعند مدخل المدرسة كان شكل الفرحة لايوصف و الدهشة تغطي وجه الطالبة هناء محمد أحمد وعدم التركيز ابرز مايمكن قراءته في تلك اللحظة التي كانت اقرب الي (...)