أتمنى أن تكون هذه الحلقة الأخيرة والتي سأورد فيها رأيي الخاص بعد أن أوضح أهمية هذه القضية والتي تخص عددًا ليس بالقليل والسكوت عنها لا يحلها فقد سكت الناس زمناً طويلاً وهي في حالة تعليق «لا طلاق ولا إمساك» ولكن الدفاتر والسجلات باقية في مكانها. لذا (...)