ولكن أرقي في تلكم الليلة ما كان ثمة داعٍ له..
كان أرقاً بلا سبب؛ وعددت نجومه من غير دافعٍ كالذي يجعل العاشقين يتلهون بعدها..
فيعدونها نجمةً... نجمة؛ سيما الشعراء منهم..
أو كما أحصاها عددا الشاعر عروة بن أذينة إذ يقول:
سرى همي وهم المرء يسري... وغاب (...)
ولكن أرقي في تلكم الليلة ما كان ثمة داعٍ له..
كان أرقاً بلا سبب؛ وعددت نجومه من غير دافعٍ كالذي يجعل العاشقين يتلهون بعدها..
فيعدونها نجمةً... نجمة؛ سيما الشعراء منهم..
أو كما أحصاها عددا الشاعر عروة بن أذينة إذ يقول:
سرى همي وهم المرء يسري... وغاب (...)
ولكن أرقي في تلكم الليلة ما كان ثمة داعٍ له..
كان أرقاً بلا سبب؛ وعددت نجومه من غير دافعٍ كالذي يجعل العاشقين يتلهون بعدها..
فيعدونها نجمةً... نجمة؛ سيما الشعراء منهم..
بل وعددت وقع الحوافر... وغناء السكارى... ونباح الكلاب... ومواء القطط... وخطى (...)
ولكن أرقي في تلكم الليلة ما كان ثمة داعٍ له..
كان أرقاً بلا سبب؛ وعددت نجومه من غير دافعٍ كالذي يجعل العاشقين يتلهون بعدها..
فيعدونها نجمةً... نجمة؛ سيما الشعراء منهم..
بل وعددت وقع الحوافر... وغناء السكارى... ونباح الكلاب... ومواء القطط... وخطى (...)
ولكن أرقي في تلكم الليلة ما كان ثمة داعٍ له..
كان أرقاً بلا سبب؛ وعددت نجومه من غير دافعٍ كالذي يجعل العاشقين يتلهون بعدها..
فيعدونها نجمةً... نجمة؛ سيما الشعراء منهم..
بل وعددت وقع الحوافر... وغناء السكارى... ونباح الكلاب... ومواء القطط... وخطى (...)