فهناك من يمشي جنبه – إيثاراً لسلامة – ويُوصف بأنه (ماشي جنب الحيط)..
وهناك من لا يرضى إلا بأن يكون فوقه؛ ولو يُدقُّ عنقه..
وفي دنيا الإبداع خاصة لا ينفع التلبّد خلف الحيط وترديد (يا دار ما دخلك شر)..
هذه الدنيا تشمل السينما... والشعر... والرواية... (...)
فهناك من يمشي جنبه – إيثاراً لسلامة – ويُوصف بأنه (ماشي جنب الحيط)..
وهناك من لا يرضى إلا بأن يكون فوقه؛ ولو يُدقُّ عنقه..
وفي دنيا الإبداع خاصة لا ينفع التلبّد خلف الحيط وترديد (يا دار ما دخلك شر)..
هذه الدنيا تشمل السينما... والشعر... والرواية... (...)
ولكنا نبدأ قبل ذلك بخطأ لغوي أوقعني فيه المصحح..
فهو رغم تفقهه في لغة الضاد – زميلنا محمد لطيف – إلا أن لكل جوادٍ كبوة..
فقد قام بتشكل حرف الحاء في كلمة (حظيت)... وجعله مضموماً..
وضمني بذلك إلى كثير ممن يظنونها تُنطق هكذا..
بل وضمني إلى من يظن ذلك (...)