كذب بفتح الذال.. أو بكسرها، والوجه الأخير أفضل لدلالته على الاستمرارية..
فقد اعترف أنه يمارس الكذب خدمةً لنظامه..
والآن ربما يمارسه خدمةً لنظامه أيضاً، أو خدمةً لأجندة تقويض مقوضي نظامه..
فكله كذب مشروع ديناً، حسب سيدنا إسحاق..
وآخر كذبة كذباء – (...)