وما زلت أذكر تفاصيله.. فبُعيد الغروب استلقيت على سريرٍ بفناء المنزل البحري..
وطفقت أقرأ ديوان شعر جلبته معي من الخرطوم..
فالإجازة لا تكتمل بهجتها إلا مع بعض كتب تملأ فراغات الفراغ.. الفراغات الزمنية…لفراغات الحراك الاجتماعي..
ومع أول رشفة من شاي (...)