{ عوامل عديدة تفرض علينا أن نكتب اليوم عن الشقيقة الكبرى مصر.. التي غنينا لها أكثر مما غنت لنا.. وهتفنا لزعمائها ولم تهتف لزعمائنا ونحفظ تاريخها وأسماء مدنيها ونجوعها وكفراتها أكثر مما تحفظ لنا.. ولكن رغم كل هذا نكتب عن مصر ونعتز بها لأننا نعرف (...)