السؤال المحيِّر الذي يزداد لزوجة، لدى المشتغلين بمهنة الكتابة أو الصحافة.. هو: لماذا ولمن ومن أجل أي هدف نكتب؟ ولمن نسود الصحائف؟!
هذا السؤال الدائري اللولبي القاسي، يقفز كالسنجاب البرّي فوق عقولهم وداخلها.. ويظل بلا إجابة..!! خاصة إذا أصبحت الكتابة (...)