أكثر من شهرين مَرَّا؛ ومازال المُواطنون يكتوون بنار الخُبز، الذي ارتفعت (فاتورة) شرائه للضعف، فالأسرة التي كانت تَستهلك خُبزاً بعشرة جنيهات للوجبة الواحدة بقي عليها أن تُحضِّر عشرين جنيهاً قبل (تجهيز الصينية)، ومثلها للوجبة الثانية باعتبار أنّ الشعب (...)