{ على مر العصور والاجيال كان نادي الموردة هو النادي الأكثر اكتشافاً وصناعة للنجوم وهو يصنعهم من العدم وهذه الخاصية التي تميزت بها الموردة ليست صدفة ولكنها هبه من الله تعالي بان خص اهلنا المورداب بعيون فاحصة وعقول كروية متفتحة. { خاصية اكتشاف وصناعة المواهب ماركة مسجلة باسم الموردة والشواهد كثيرة لا تحتاج لتذكير.
{ قضية التمسك بارث الموردة المتمثل في عدم التخلي عن اللاعبين بمقابل اصبحت قضية مهمة ومحورية شغلت الرأي العام لزنها فعلا قضية تستحق التناول.
{ الموردة ولسنوات عدة كانت تفقد لاعبيها بعد انتهاء فترتهم مع النادي دون ان يستفيد منهم النادي مالياً .
{ الموردة ايضاً ليس لديها الامكانات المالية التي تستطيع بها اعادة قيد نجومها المبرزين وذلك بسبب ان النادي ليس من الاندية الثرية مالياً ولكنه من افضل الاندية الثرية فكريا واجتماعيا.{ الموردة تستطيع ان تصنع النجوم وابلغ دليل على ذلك ان كل هؤلاء النجوم الضجة الآن خلفتهم الموردة من عدم ولم يكونوا موجودين تحت الاضواء.
{ من كان يعرف رمضان عجب او امير كمال وقبلهم من كان يعرف بشه والمعز وهنو واتير وغيرهم الكثيرين.
{ من حق الموردة ان تستفيد من لاعبيها ماديا بالتسويق واعتقد ان الموردة هو الفريق الاكثر استفادة من قرار الاتحاد العام الذي قضي بتسويق اللاعبين لأن بذلك قد فتح الابواب للاندية حتى تجد لنفسها نافذة تستطيع من خلالها جلب الدعم المادي للنادي حتى يستطيع ان يسير النشاط الداخلي بصورة مستمرة.
{ الموردة تستطيع ان تصنع الف لاعب ولاعب وتستطيع ان تسوقهم وفي ذات الوقت تستطيع ان تعيد لنفسها مكانتها الاولى وتعود لتصبح الضلع الثالث في خارطة كرة القدم السودانية فعليا وليس تاريخياً.
{ حسناً فعل اهل الموردة بالوصول لاتفاق بضرورة تسويق لاعبيها رمضان عجب والطاهر الحاج وليتهم كانوا فعلوا ذلك من وقت سابق.
{ الزمن تأخر بالنسبة للتسجيلات وعلى مجلس الموردة الاسراع في فتح ابواب هذا الملف لان الساحة كادت ان تصبح خالية.
{ نوصى اهل الموردة بضرورة استقدام ثلاثة محترفين واحد في خط الدفاع واثنان في خط الهجوم.
{ يجب ترتيب البيت الموردابي الداخلي لان الموسم القادم سيكون صعبا جداً ويجب الاحتياط من الآن.
{ تكررت مناشدة اهل الموردة للدولة بضرورة دعم النادي ماليا وصرح الرئيس النادي ان الدولة دعمت النادي وشكرها على ذلك.
{ ما تحتاجه الموردة دعم تصنع به موارد ثابتة للتمويل المادي المستمر وليس دعم منقطع.
{ لابد ان يتنادي الجميع من اهل الموردة ومن جمهوره داخل وخارج السودان من اجل دعم الموردة وقبل ذلك نتمنى ان تتصافي القلوب حتي تتوحد من اجل خدمة الموردة وتطويرها ورفعتها.
{ اهل الموردة ينتظرهم عمل شاق وان لم يتوحدوا سيصبحوا لقمة سائغة تتقاذفها الافواه.