يا حسرة على الزمن الذي يأتي فيه يوما ويقيم فيه معتصم محمود الاستاذ الكبير رمضان احمد السيد صاحب المؤسسات الاعلامية الناجحة... فهذا الدعي الذي لا يملك غير شهادة ميلاد يتردد انها غير دقيقة المعلومات قال ان رمضان زعلان من البرير الذي رفض شراء قناته الفضائية الشيء الذي يجعلنا نضحك مثلما ضحك الكثيرون فهل هناك ما يعاب على رمضان ان عرض قناته للبرير والكل يعرف العرض والطلب وهل العيب في رمضان الذي عرض في زمن الاستثمار ام العيب في الامين الذي رفض ان يشتري؟ يتحدث هذا الدعي عن مؤهلات رمضان خريج جامعة الخرطوم كبرى الجامعات في السودان وحامل درجة الماجستير في الاعلام وصاحب انجح مؤسسات صحفية في السودان والذي تقلد رئاسة التحرير لكبرى الصحف الرياضية لما يقارب الثلاثة عقود وتولى ارفع المناصب في جمعية الصحفيين واتحاد عام الصحفيين السودانيين واتحادات قارية وكرمته عدة جهات على رأسها رأس الدولة فاين هذا المدعو الذي يسمى مجازا صحفي الطلمبات والابتزاز والتسول والاحتيال؟ ما ذنب رمضان ان انشأ قناة رياضية من اجل خدمة البلاد ولكنه تفاجأ بارتفاع جنوني في تكاليف الدوريات والقمر الصناعي وخسر ما خسر هل نعيبه ان تعثر ماليا في ظل هذا الوضع حاله كحال الكثيرين في سوق الاستثمار والبزنس ايهما افضل رمضان المؤهل اكاديميا واخلاقيا ام من لا شهادة له ومن امتهن التسول والابتزاز مهنة يعيش منها ابناؤه الاحياء والاموات؟ يقول هذا الدعي ان رمضان يهاجم البرير لانه لم يشتر قناته يا سبحان الله فهذا الدعي ينسى ان لرمضان علاقات ممتدة مع اسرة البرير المحترمة بدءا من معتز التقانة ومعاوية وحتى الامين نفسه الى اصغر شخص في هذه الاسرة المحترمة التي لم يعكر صفو احترام الناس لها الا هذا النبت الشيطاني المشهور بملك ملوك غير البارين بوالديه ثم ثمة سؤال يفرض نفسه ان كان منطق الابن العاق هو المعقول فهل نفهم من هجوم عالم النجوم على رمضان بسبب رفضه لمشاركة ناشرها الاستاذ المحترم عبد الهادي الكدرو الرجل الذي يقيم الليل ويعمر المساجد وينال احترام المجتمع لما يتمتع به من حسن سلوك ولكن الواقع ان ما ينشره هذا الدعي سيخصم كثيرا من رصيد محبة الناس له وتقديرهم لانسانيته وعطائه في المجتمع
جاسوسيتي ومريخية البرنس : ظللت اراقب ما ظل يدعيه صحفي البرير الاول والذي يعف لساني عن ذكر اسمه يتحدث لبعض الزملاء عن جاسوسيتي للمريخ بحكم علاقتي المميزة مع الموظف الكبير بنادي المريخ ويقصد بذلك الصديق الحبيب الجنرال صديق علي صالح قال هذا الدعي لبعض الزملاء ان رئيس المريخ الاستاذ المحترم جمال الوالي والذي قال فيه هذا البذيء ما لم يقله مالك في الخمر قبل ان يتراجع بعد ان استلم المعلوم في الطلمبة المشهورة ليقول فيه ما لم يقله ابو فراس في سيف الدولة قال ان جمال الوالي ذكر له ان كبوتش يمدهم بمعلومات خطيرة عن الهلال عن طريق صديق علي صالح.. هذا الامر سيكون برمته في طاولة القضاء ليحضر الوالي وصديق ليؤكدا او ينفيا هذه الجاسوسية مع التأكيد ان هذا البذئ ذكر ذلك للزملاء الرشيد علي عمر وعلي همشري وفاطمة الصادق وثلاثتهم سيدلون بشهاداتهم على اليمين والاخطر ان هذا الغبي المح لذلك عدة مرات في صحيفة السباب وهتك الاعراض والتجريح.. وهنا لا اود التعليق على هذا الامر قبل ان يقول القضاء كلمته وقبل ان يفصح بذلك جمال الوالي ولكن احب ان اؤكد ان هلاليتي اكبر واعظم من هلالية البرير ناهيك عن هذا التابع الذي لا يملك شيئا غير الاساءة للناس واغتيال شخصياتهم معنويا بالكذب الصريح والتلفيق وهنا ايضا نتساءل كيف سمح رجل في قامة مولانا عبد الهادي الكدرو المشهود له بالاتزان والحكمة وبناء المساجد ومساعدة المحتاجين كيف سمح ان يترزق من اموال صحيفة همها الاساءة لخلق الله وهتك اعراض الناس وسبهم بشكل راتب وممل؟ وكيف سمح لمطرود كل الصحف ان يمارس الابتزاز عبر حروفه يوميا في عدد من الصفحات؟ بل كيف سمح الرجل الموزون والدغري محمد حمدنا الله لهذا العبث ان يكون؟ وفي هذا الامر لنا عودة وعودة تفصيلية كمان . هذا الدعي يستخف بصحف الكلمات المتقاطعة هذه الثقافة التي تقدم للقراء وينسى ان عبر هذه البوابة تخرج افضل الصحفيين في الساحة منهم مثالا وليس حصرا هيثم كابو ونميري شلبي وعلي همشري ومعاوية الجاك وينسى ايضا ان من هؤلاء من كرمته الصحافة والمطبوعات بمنصب رئيس التحرير كشخصي والزميل الاستاذ هيثم كابو والزميل عبد الكريم قاسم فأين هو من هؤلاء؟ اليس هو الذي ادين في اكثر من بلاغ خاص بالنشر وآخر بالاعتداء الوحشي الجبان؟ هذا الشخص يتخيل ان سب الناس بهذا الشكل يعني انه قوي يهابه الكل ونسي ان الشرفاء لا يخشون اسلحة الخشب وان كان قد وجد من يحتونه كحسن عبد السلام فلا اظنه سيجد كل الطرق معبدة له في الفترة القادمة
باقي احرف: ومعتصم محمود الذي يروج ان صحيفته قد تطورت عليه ان يصحو من غيه ويتناسى اوهامه فقوون في ايام التسجيلات تفوقت بمئات الالاف على كل الصحف بما فيها صحيفة عالم النجوم التي توزع في نفس الدار والتي ما زالت تحبو تحت الصفر وما يجب ان يذكر ايضا ان قوون ستعلن قريبا كافضل جريدة انتشارا وتوزيعا للعام 2011 والعام 2012 وهي التي فازت بهذه الافضلية عشر سنوات متتالية واحتكرت الجائزة منذ نشأتها وحتى ايقافها احتراما لمشاعر الاخريات عدد من المراكز المختصة على رأسها مركز الرؤية اكدت تفوق قوون الذي يعرفه الجميع حتى الذين اعمتهم الاحقاد يعرفون هذه الحقيقة والمحترم عبد الهادي الكدرو عليه ان يراجع عدد البلاغات التي فتحت في صحيفة هو مالكها وعدد الادانات وعليه مراجعة الامر قبل ان تقع الفاس على الرأس . لو تخيل هذا الدعي ان رمضان سينزل لمستواه ليرد على خطرفاته فسينتظر طويلا فلا يمكن لحامل الماجستير والدرجات العليا من العلم ان يهبط لمستوى من لا شهادة له بمناسبة الرجل المحترم حسن عبد السلام الكل يتساءل لماذا يصطحب معه في سيارته هذا الصحفي المنبوذ هل هو راضٍ عن اسلوبه في الحياة حتى يعطيه هذا الشرف ويجعل الكل يتساءل ويندهش؟ صحيح انه يأتي من اجل التسول ولكن من المفترض ان يكون ذلك في حدود السكة حديد وليس في الاماكن العامة في الاخبار ان الامين البرير قدم خمسين دعوة لعدد من الشخصيات الهلالية البارزة لحضور الاحتفال الذي اقامه عشية اول امس بمنزله الانيق احتفاء بالنجوم الجدد والجهاز الفني وقد كانت المفاجأة لم يحضر احد غاب الكبار عن مساندة الكيان ليعرف الامين البرير الاسباب الحقيقية لذلك ان كان يعرف فليوقف المتسببين عند حدهم في زمن الغفلة والهوان جاء من يتحدث عن مريخية النجم المميز والمخلص هيثم مصطفى هؤلاء الدخلاء بعد ان تسببوا في شطبه راحوا يلاحقونه بالشائعات المغرضة لك الله يا برنس الكرة السودانية وملكها المتوج من يتفاخر بارتكاب المعاصي ويهلل لخبر رحيل البعض شخص غير سوي يحتاج لعلاج عاجل حتى لو كان هذا على حساب الهلال في القاهرة ابان معسكر الهلال جاءنا خبر وفاة القطب الهلالي الفخيم عبد المجيد منصور فكانت المفاجأة ان هلل معتصم محمود وردد في حضور عدد من الزملاء عقبال ابو شنب... تصوروا... وإن لم تتصوروا قولوا حسبنا الله ونعم الوكيل ابو شنب الذي تمنى له معتصم محمود الموت هو الاستاذ المخضرم ميرغني عبد الرحيم الذي قدم عصارة جهده في خدمة الصحافة والاعلام والرياضة وعبد المجيد الذي هلل لموته هو الرمز الهلالي الكبير الذي قدم كل امكانياته وامواله لخدمة الهلال.. مات وهاتفه مليء ببذاءت هذا الدعي في صحيفة الاوائل كان المدعو معتصم محمود احد المتعاونين قبل ان يحول لفرز المسابقات بصحيفة قوون وما ادراك ما مسابقات قوون ونسي كذلك ان صحف الكلمات المتقاطعة التي يذمها ويذم الذين عملوا فيها انهم كانوا ينشرون له مواده التي يكتبها في الاوائل صحيفة التسلية والكلمات المتقاطعة مجاملة للاستاذ الكبير المحترم هساي ولولا هساي لما عرف الناس من هو هذا الذي كان يكتب في صحيفة التسلية والمسابقات والكلمات المتقاطعة الله يجازي الحاج ابو سوط الذي كشف فضيحة الطلمبة الشهيرة وسنكشف ايضا ملف البحرين بالتفاصيل المملة وملف شقة ابو مرين والعديد من الملفات فقط تابعونا