اكرم محمد زكى [email protected] جمهورية السودان كانت دولة واسعة فسيحة كم اديان . . كتير اعراق فى حرية واضحة صريحة تلقائية الالوان بتتمازج بصورة صحيحة روح العدل والقانون تجلت فى ادب ونصيحة كان فى العلم والاداب افاق نفتحا . . ونبيحا وكان فى الكورة برضو تمام اى فرق امامنا نزيحا وفى المزيكا قول يا سلام تغنى رطانتا . . و فصيحا والضيف ان حضر مكروم ومدعوم المصادرو شحيحه ولمن تبقى للتلفون يجيك بسلوكو ما بشريحه وكان درت السفر بامان سودانيرنا شامخه مريحه الا الليلة باقية اثر بعد ما اتفننوا ف تشليحا حليل بلدى وحليل ناسا يا مقتوله . . اما جريحة حليل كليتا الحربية ماركة بوت رجالا . . الريحه يا حليل جامعة الخرطوم تصقل فى علم وقريحه وينك يا فريع البان خرجت الشباب تفتيحه الكيزان دبايب سامه مارقا من الجحور بفحيحا تلدغ فى الشعوب السم اللهم قط لا تريحا افسدت البلاد بالجد نحن بقينا امة كسيحه حرب يمين وحرب شمال والحاكم حرامى وقيحه اصبري انتى واستنى حان يابلدى وقت الصيحة البركان كتمتى كتير والانواء تجمع ريحا ويتفجر غضب عارم رموز الفاسدين حا يطيحا ثورة تحطم الاصنام تمسح حقبة عفنه قبيحه (امكن فى يوم انشاء الله تقرا من قناة تلفزيونية سودانية ) . . اللهم ارحمنا اجمعين.
