الجبهة الوطنيه العريضه تُدين اعتقال المناضل ابراهيم الشيخ وتحذر القوي المعارضه من السقوط في مستنقع الحوار اعتقلت سلطات الامن القمعيه فجر اليوم الاحد المناضل ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني وفتحت ضده بلاغاً تحت المواد المحفوظه المكرره والتي لا يعرف جهاز الامن غيرها وهي مواد اسقاط النظام. ان المطالبه باسقاط النظام ليست فعلاً اجرامياً بل هي فرض عين علي كل سوداني ينتمي لهذا الوطن ويعتز بذلك الانتماء. فالتهمه بالعمل علي اسقاط النظام شرف لا يدانيه شرف وهي قلاده عز وفخار لكل من تُنسب له هذه التهمه. ان الجبهة الوطنيه العريضه لا تطالب احداً باطلاق السراح ولكنها تعمل من اجل اطلاق سراح كل الاحرار باسقاط هذا النظام وعدم التحاور معه، لقد اعتقل النظام بالامس السيد الصادق المهدي واليوم السيد ابراهيم الشيخ وغداً ارتالاً من المناضلين الشباب. ولعله قد استبان لكل من في وجهه نظر وفي راسه عقل وفي جوفه فكر ان التحاور مع النظام هو لعب بالنار وعبث لا يفيد منه الا النظام. فقولوها صراحه دون مواربه كما تفعل الجبهة الوطنيه العريضه انه لا حوار البته مع النظام ولتتشابك ايدينا في وحده شامله نعمل علي ازاله هذا النظام الطاغوتي بهبه واحده في كل مدن السودان لا تستغرق زمناًّ. علي محمود حسنين رئيس الجبهة الوطنيه العريضه الاحد 8/6/2014. ……………………………… إعتقال إبراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السودانى بيان من الحركة الاتحادية حول اعتقال المناضلين بسم الله الرحمن الرحيم النظام يعود لمربعه الأول بكل فجور ، فبعد اعتقال أمام الأنصار ومحمد صلاح ورفاقه هاهو النظام المتهاوى يعود لاعتقال الرجل الجسور إبراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السودانى والبقية ستترى ، فالنظام يعيش فى حاله من انعدام الوزن واصبح يتخبط لا يدرى ماذا يفعل ، فبعد ان أحكمت الأزمة الاقتصادية تلابيب النظام حسب انه بمقدوره ان يكمم الأفواه باعتقال القيادات السياسية ، أنها اللحظات الأخيرة فى عمر النظام وحشرجة الروح ، وقد حانت اللحظة الحاسمة فى تاريخ الوطن ولابد لهذا القيد ان ينكسر. عليه تهيب الحركة الاتحادية بكل جماهير الشعب السودانى ان تستعد لهبة الثورة الشاملة التى سوف تقتلع هذا السرطان من جذوره ، فإما ان نعيش أحرارا فى بلادنا أو ان نموت فداء لهذا الوطن فلم يعد هناك بين بين وإنما الخروج فى مسيرات هادرة لإجتثاث هذا الكابوس الذى جلس على رؤوسنا ربع قرن من الزمان ، كفانا مهانة وكفانا ذلا وآن للآحرار ان يحسموا أمر هذا الوطن . الديمقراطية قادمة وراجحة ولو كره الكافرون والشعب السودانى سيعلم الطغاة الدرس الأخير فى سحق الاستبداد . الحرية لكل المناضلين والشرفاء والتحية لهم جميعا وغدا سوف تشرق شمس الحرية الحركة الاتحادية. …………………………. تحرير السودان مناوي : اعتقال ابراهيم الشيخ يُعد إستهدافاً لكل شرفاء السودان وقلوبه النابضة التى ترفض الضيم وتصطف من أجل غدٍ مشرقٍ للسودان وأهله الكرام بسم الله الرحمن الرحيم حركة تحرير السودان " مناوى" بيان حول إعتقال رئيس حزب المؤتمر السودانى إن حركة تحرير السودان تدين بأغلظ العبارات الإعتقال الذى إستهدف قيادات حزب المؤتمر السودانى وعلى رأسهم الأستاذ إبراهيم الشيخ رئيس الحزب . إن الأستاذ ابراهيم الشيخ قيادى من قيادات الهامش وقد أثبت وطنيةً خالصةً وحباً للوطن، منذ أن كان طالباً بجامعة الخرطوم ورئيساً للمجلس الأربعينى لإتحاد تحالف القوى الوطنية بجامعة الخرطوم والذى عُرف بإتحاد إنتفاضة أبريل، ولذا فإن إستهدافه وإعتقاله، هو ورفاقه، من قبل عصابة أجهزة المؤتمر الوطنى الأمنية يُعد إستهدافاً لكل شرفاء السودان وقلوبه النابضة التى ترفض الضيم وتصطف من أجل غدٍ مشرقٍ للسودان وأهله الكرام. لقد ظلت الحركة تُذكِّر، ولا زالت، بأن هذا النظام الإقصائ المتزمت، القابع فى سدة السلطة فى الخرطوم، لايفهم معنىً للحريات ولا يعطى للحوار أى قيمة، فكلما ضاقت عليه الدنيا بما رحبُت لجأ إلى الحديث عن الحوار وعن الحريات وإنما يستخدم هذه المصطلحات تكتيكياً، قولاً لا فعلاً، ليبقى فى السلطة أطول فترة زمنية ممكنة، وأبلغ دليل على ذلك إعتقاله للنشطاء السياسيين ومصادرتة للصحف ومنع الصحفيين من الكتابة وجرجرتهم فى المحاكم دون وجه حق. عليه، تدعو الحركة جميع أهل السودان، حركات مسلحة وأحزاباً سياسية ومنظمات مجتمع مدنى، أن تهب من أجل إسقاط هذا النظام الدكتاتورى الشمولى الفاسد وإجتثاثه من الجذور ووضع حدٍ لمعاناة الشعب السودانى والإنتهاكات والإهانات التى ظل يتعرض لها من قبل أجهزته الأمنية. عبدالله مرسال الناطق الرسمى- 8/6/2014م. ……………………………….. بيان من حركة التغيير الان: الاعتقالات التعسفية لن تمحو جرائم مليشيا الدعم السريع التاريخ8 يونيو 2014 الاعتقالات التعسفية لن تمحو جرائم مليشيا الدعم السريع تم فجر اليوم 8 يونيو 2014، اعتقال السيد ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني بمدينة النهود بعد توجيهه انتقادات علنية لمليشيا الدعم السريع. وتم توجيه تهمة تقويض النظام الدستوري له اثر هذه الانتقادات. ان هذا الاعتقال الذي سبقه اعتقال السيد الصادق المهدي بنفس التهمة ولنفس السبب لن يغير الحقيقة الاجرامية لميليشيا الدعم السريع ولن يمحو الانتهاكات التي ارتكبتها هذه المليشيا في دارفور وجبال النوبة على مدار الستة اشهر الماضية. واستخدام النظام لفزاعة الاعتقال لاخراس الالسنة عن فضح وتعرية هذه الانتهاكات يكشف بوضوح ان تلك الجرائم الوحشية تمت بموافقة ومباركة تامة من قيادة النظام. حقيقة الامر ان مليشيا الدعم السريع وجهاز الأمن الذي تتبع له هم الذين يعملون دون غطاء دستوري ولا قانوني ولا اخلاقي في استمرارهم في الاستعانة بالمرتزقة للقتال في أطراف البلاد دون حسيب ولا رقيب و الاستمرار في هذا الدرب يقود بالبلاد الي التفتت و يعجل بسيناريو الانهيار الشامل للدولة السودانية. ان المطالبة ليست بإطلاق سراح المعتقلين الصادق المهدي وابراهيم الشيخ وبقية المعتقلين السياسيين في الخرطوم بالإضافة الي الاعداد الكبيرة من المعتقلين السياسيين المجهولين في سجون النظام بالأقاليم ومناطق النزاع فقط بل نستمر في رفع الصوت بالمطالبة بالتحقيق في الانتهاكات التي ارتكبتها هذه المليشيا ومحاسبتها عليها. هذه الاعتقالات تؤكد على انه لا درب لبلادنا ولا مخرج لها الا مواصلة العمل بكافة السبل لإسقاط هذا النظام. التغيير الان … حق، واجب وضرورة حركة التغيير الان. ………………………………… حركة حق : تستنكر إعتقال الإستاذ إبراهيم الشيخ وتؤكد وتنادي بالتصدي لممارسات النظام القمعية حركة القوى الجديدة الديمقراطية (حق) بيان مهم حول : إعتقال الأستاذ/ إبراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني إعتقال إبراهيم الشيخ جزء من سياسات القمع و الإرهاب السياسي المتواصلة نطالب و نؤكد على ضرورة إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسين . في الساعات الأولى من صباح اليوم داهمت قوى من أجهزة النظام الأمنية منزل الأستاذ / إبراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني ، وقامت بإعتقاله وتفتيش منزله وتخريب محتويات المنزل ، و نحن إذ نطالع هذه الأخبار نعلم أنها جزء من سياسات النظام الأصيلة و التي لا تخرج عن دوائر القمع و الإرهاب السياسي المتواصلة و التي تؤكد زيف إدعاءات الحوار المتكررة المقبورة . لذلك نعلن و بكل وضوح مطالبتنا بإطلاق سراح أستاذ إبراهيم الشيخ فوراً و كافة المعتقلين السياسين و نوجه نداءنا لكافة القوى النضالية بأن تتصدى لهذه الهجمات التي يشنها النظام على الناشطين السياسين . و سيظل موقف حركة القوى الجديدة الديمقراطية حق واضحا تجاه كل ممارسات القمع و تكميم الأفواه و مصادرة الحريات موقفا مناهضا و صارما حتى إسقاط النظام . 8 يونيو 2014. …………………………………….. الحزب الوحدوي الناصري يدين اعتقال ومحاكمة المناضل ابراهيم الشيخ تصريح صحفي الحزب الوحدوي الناصري يدين اعتقال ومحاكمة المناضل ابراهيم الشيخ ان اعتقال الاستاذ ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني وتقديمه للمحاكمة الآن يؤكد ماأكدناه مرارا وتكرارا بأن هذا اللا نظام لايعرف الحرية ' انه يخشي الحرية ويعافها . وطبيعة هذا اللانظام الحاكم وفساده وجرائمه تتناقض جذريا مع الحريات . فلا يتعشم احد خيرا في هؤلاء المجرمين.الذين ماارادوا بكذبة الحوار الا الألهاء والتجهيز لانتخابات التزوير.للأستمرار في السلطة ورهن السودان تحت يد الارهاب وجماعات الاسلامويين. اننا نرفض وندين هذا الاعتقال والمحاكمات المهزلة ونعلن تضامننا الكامل مع الاستاذ المناضل ابراهيم الشيخ ورفاقه في حزب المؤتمر السوداني ومع كل المناضلين الشرفاء المعتقلين ونطالب باطلاق سراحهم جميعا . ونهيب بكل عضوية تحالف قوي الاجماع الوطني والقوي الوطنية في الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني والقانونيين والحقوقيين بالضغط والمطالبة باطلاق كافة المعتقلين والوقوف بقوة وصلابة ضد الهجمة التي يصعدها اللانظام الآن ضد الشرفاء. ان الحرية لاتمنح أو يتفضل بها حاكم مستبد وفاسد بل تنتزع فلنستعد لدفع الغالي والنفيس مهرا لها من أجل حياة حرة وكريمة . وَقفتُم بين موتٍ أو حياةٍ فإن ُرمتُم نعيم الدهرِ فاشقوا وللاوطانِ في دمِ كل حرٍ يدٌ سلفتْ ودينٌ مُستحقُ ومن يَسقي ويَشربُ بالمنايا؟ اذا الأحرارُ لم يُسقوا ويَسقوا ففي القتلي لأجيالٍ حياةٌ وفي الأسري فديً لهُمُ وعِتْقُ وللحُريةِ الحمراءِ بابٌ بكلِّ يدٍ مُضَرجةٍ يُدَقُ مع هؤلاء لا سبيل الي الحرية الا الخروج بصدور عارية مضرجة بالدماء وفاء لشباب سبتمبر الشهداء. جمال ادريس الكنين رئيس الحزب الوحدوي الديمقراطي الناصري الخرطوم/8/6/2014. …………………………… حركة جيش تحرير السودان : إن إعتقال رئيس حزب المؤتمر السودانى لن يثنى قوى التغيير عن مواصلة نضالاتها إن حركة/جيش تحرير السودان بقيادة الأستاذ/ عبد الواحد محمد نور تشجب وتدين إعتقال المناضل الوطنى الأستاذ/ إبراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السودانى أحد أعمدة الكفاح السلمى الجماهيرى المناهض لسياسات وممارسات نظام الجبهة الإسلامية القومية الأحادية الإقصائية الخاطئة , إن هذا الإعتقال عمل جبان يعبر عن خوف وهلع النظام الذى بدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة , ويجن جنونه عند أى حديث عن فساد قادته وفشلهم فى إدارة موارد الشعب والدولة , ومن ثورة الجماهير الجائعة التى بدأت تلوح نذرها فى الأفق . إن إعتقال هذا المناضل يؤكد ما ظلت تردده حركة/جيش تحرير السودان بأن الحل الأمثل لمعالجة جراحات الوطن وآلامه تكمن فى إزالة نظام البشير وتشييعه إلى مزابل التاريخ وبناء السودان العلمانى الديمقراطى الليبرالى الفيدرالى الموحد , وأن أكذوبة الحوار الوطنى ما هى إلا إلتفاف على مطالب الشعب وإعادة إنتاج الإنقاذ بوجه جديد. الحرية للأستاذ/ إبراهيم الشيخ وكل الشرفاء فى سجون ومعتقلات أجهزة النظام الأمنية. ثورة حتى النصر محمد عبد الرحمن الناير الناطق الرسمى باسم مكتب رئيس الحركة 8 يونيو 2014م.