اذكر عقب الهزه التي أصابت جهاز الأمن الشعبي وقبيل المفاصله فكرنا تسكين الاخوان المفرغين في وظائف وتم توظيفهم بين الطيران المدني والأراضي حتى نضمن لهم مستقبلهم وإنهاء حالة التفريغ ذات التكلفه العاليه والمخاطر على الشباب وأسرهم. وكانت اول دفعه تتوظف 2000 وبعد ذلك توالت الدفع واصبحت الاراضي وكر ولكن ماذا أصاب اخوان الجهاد والطهر سمعنا بأموال خرافيه تجري على يديهم عربات برادو ومزارع وعمارات يمتلكوها وسمعت ان هنالك مكتب لأحدهم تتم فيه الصفقات مع السماسرة وعلى عينك يا حكومه القطعه مثلا في الكورنيش قيمتها مثلا مليار ونصف يطلعها بي 500 مليون ويتم بيعها بمليار ونصف ويتم تقاسم المبلغ بين التجار السماسرة وأخواننا هكذا الفيلم يا اخوان الجهاد يا السائحون. وتقبل الله.