1 وقد ننزوى, ونحن عزته وافذاذه ,فى تعداد مايحتوش الوطن من هطل, وخير الكلام ,ومن قدبم , ماقل ودل.احقيق . بهذا الهرج الشعبوى المائج من سبيل الى النهضة والنهوض , وقد كسر الاوباش اقدامه لصد ريح الصعيد ؟؟ 2 أحقيق ,هل يوجد أى منسرب الى التعامل مع ألمجرمين ألاوباش , ليس بسبب تمدد كروشهم او جعبهم اوجنوبهم او افخاذهم اوجيوبهم , او تعليهم فى البنى,ومدخور المال والكنز السلطانى,او دعة نابهم الحرباء, 3 أهل هم أخوان ألصفا , الذين يمنحون للحياة معنى,ة , ولذا نحييهم, ولانجر الشوك على جنابهم الملساء, وهم الصديق عند الضيق,أم انهم اخطاوا الحسبان والطريق, ام نحن الرجال الاهابل وقد مكناهم , ومايدرون كما ذهب شيخهم فى الرمس, والمعرفة طرس,أم ان "الصدق" فى اطلاق اسرانا ,تعلة , تقية , او بهتانا, ام هم ذاك التنور الجبان القاسى والوحشى , والذى يقتل فى فى ألجهاد ألاسلامى العرقى أطنانا.ويسبى : نساءنا فى تابت, ام اتى نتاج اللفتة السياسية الرائعة من الراكزالصنديد ياسر عرمان فى موقفه الانسانى المتوافق مع المواثيق العالمية وحقوق الانسان فى شان الاسرى باطلاق كافة اسرى "الحركة الشعبية السودانية", والتى فتحت جبهة متقيحة لحكم نظام عمر البشير ليصحح اوضاعه فى الظرووف الراهنة , سيما موقف ترامب من الارهاب الاسلامى, والحس الوطنى السودانى , الملازم للظرف الراهن , ومن ضمنها اوبة, ألامام الصادق للسودان؟؟ حزنى عليك بولاد , نصحتك فى الجامعة ,وانت خصمى , فقتلك أصدقاءك؟ خصومى فى المعاد , والجامعة, وما زلنا , نحن , نكرر للشعبوبيين الاوباش ,بان هنالك "هبوط ناعم" " وفجر ناغم" " وليل وطنى"غانم" , ان رضى ألاوباش سماع السمفونية العاشرة , سيمفونية الحرية" عجبى, ضاع راسى اكثر من ثلاثين عاما فى خبرة ألانسان المشكلة المتقاضى؟؟ رحمة ,بالمحامى؟؟ 4 لن يكون هنالك من هبوط ناعم؟ 5 من هم ألاخوة , وبالفهم الدينى, هل عمر البشير ,ألاخوان , بكافة تشكيلانهم الانية ,والخالفة ألاتية , قابلين , بهذه "النعومة ألمخملية" لآاقول هذز مذر. 6 لآدرب , سوى النضال "الوطنى ألديمقراطى " لتحرير ألسودان ألشمالى, وباى , الدروب ألمدنى , او القتالى , وكليهما متسقان للتحرير من ألاستلاب الدينى الاخوانى , 7 وينبغى لقوى النضال الوطنى , ان تضع من ضمن مكونيها , الطوائف الدينية المقاتلة من اجل هذا التحرير, ان كانت هنالك ثمة اى قوى وليس القوى المهادنة المنتفعة قوى الخنا و الخزى , والدرب القصير, وبئس المصير؟؟ تورنتو 23 مارس 17