كلمات صريحه بدرالدين الباشا ما بينى وبين الرمايه مخطئ المدعو مهند من اتحاد الرمايه السودان اذ عتقد ويتوهم انه ممكن ان يخيفنى ويهددنى بالاساءه لشخصى باى وصف وكذب وادعى على يوم امس وتلقيت منه اتصالا تلفونيا ذكر انه سكرتير اتحاد الرمايه وسبق اعلان المفوضيه يوم السبت المقبل رسميا فوزه بمنصب سكرتير اتحاد الرمايه واحتج مهند على ما سطرته حول اجراءت عقد الجمعيه العموميه الاتحاد الرمايه وارجو ان يظل الاحترام قائما بينى وبين اتحاد الرمايه واصر على ما سطرته لاننى تلقيت معلومه من سكرتير اتحاد الرمايه واكد عدم معرفته بانعقاد الجمعيه وانه لم يعرف عقد الجمعيه العموميه هو اخر من يعلم بانعقادها فليعلم مهند او يطق راسوا بالحيطه اتحاد الرمايه ليس ملكا وارثا له او للاخرين رئيس او اى احد اخر من حقى التعليق والنقد وهذه وظيفتى ومهمتى وليس من حقه توجيه الاساءه فى عمل رياضى طوعى عام ولن اسكت له واعرف كيف ادافع عن نفسى وانال حقوقى كامله منه وكل الطرق مفتوحه امامى للتصدى له ولمن يقفون خلفه ويتوارون ويحركونه ضدى واحب ان اوكد له ومن يقف خلفه اننى بداءت تجميع معلومات ومستندات ووثائق عن اتحاد الرمايه لفتح ملفها ووبالاخص ملف البطوله العربيه الاخيره ولجرد الحساب بالوثائق والمستندات وحتى لاتكرر خطاء وسناريو حادثه بطولة الشان عام 2010 التى اشانة لسمعتنا وسمعة الرياضه السودانيه والتى اتهم وزير الشباب والرياضه فى ذلك الوقت بالاساءه بالتصرف فى اموال الدوله والبطوله وتجرى الان التحقيقات فى التصرف باموال بطولة الشان وفتح ملفها بعد سنوات واطالب المفوضيه الاتحاديه القيام بدروها على اكمل وجه وتعيد "الشفافية" للحركه الرياضيه السودانيه وتتعامل بجديه وصدق وحسب القانون واللائحه فى انتخابات الاتحادات الرياضيه وماهو دور المفوضيه فى المساعده على نشر الفوضى والعشوائيه فى انتخابات الاتحادات الرياضيه ومحاسبتها ومراقبتها ماليا واداريا وماهى شروط واجراءت الاختيار شاغلى مناصب الضباط الاربعه وهل كل من هب ودب يحق له الترشيح الاى لمنصب الكل اليوم يهرول للترشيح للمناصب الاربعه والعمليه والحكايه والقصه تتم بدون اسس وضوابط معاييراعلم واعرف جيدا كيف فدخل مهند الحركه الرياضه واعرف جيدا وظيفته السابقه عند ظهوره مع رئيس اتحاد الرمايه واول مره رايته بصحبة الرئيس فى الاكاديمه الاولمبيه مع الاسف الشديد فى الحركه الرياضيه امثال مهند وبعض المسئولين فى الرياضه كثيرون نحن فى حوجه لازالتهم وازاحتهم وهكذا تدار الحركه الرياضة في السودانيه .. وونتنظر يوما ياتى الينا وزير ومفوضيه ووزاره للشباب والرياضه يعيد الينا "الشفافية" القديمة .. وبعض "المسئولين مع الأسف"!! في الرياضة السودانيه والاتحادات الرياضيه يحاربون الصادقين والشرفاء وباسم الرياضه والسودان ويتم ابعادهم من اتحاداتهم كما ابعد محمد جادالله واخرين من اتحاد الرمايه .. هل هذا معقول.. طبعا معقول فى عدم وجود رقابه ومحاسبه من الوزارة ولن اسكت ولنرى من الخاسر بيننا ماذا يحدث في الحركه الرياضيه السودانيه الآن؟! هل هي مرحلة التسيب والانفلات والتمرد علي كل شيء؟! هل هي مرحلة التعملق ضد كل كبيروضد الشرفاء والصادقين !؟اعتذر للقراء ولاننى ادخلتهم فى قضيه لاناقة لهم والاجمل فيها .. الدولة وزارة الشباب والرياضه والمفوضيه هي السبب من البداية والمسئوله عن كل ما يحدث اليوم وغدا . لأنها غضت البصر عن الاخطاء والسلبيات والتجاوزات فى الانتخابات والبطولات الكبرى ولنا عوده غدا ان كان فى العمر بقيه **الحمد لله والشكر له .. صعد الهلال إلي دور ال16 لبطولة الأندية الأفريقية.. وجاء الصعود بطرق وأشكال مختلفة.. عن جدارة وبالفوز في مباراة العودة . وبقدر من الصعوبة .. وبصعوبة شديدة وبعد دعاء السودانيون له والاحساس بالقلق والتوتر.. تاهل الهلال عن جدراه وبدون مسانده خارجيه او عن طريق التوفيق والحظ !او كما يقول البعض الهلال محظوظ وفوز الهلال بالذات فى هذا التوقيت مهم جدا لكرة القدم السودانيه وللرياضه عامه وندق جرس إنذار وتحذير خطير مبكر لمجلس إدارة النادي والجهاز الفني.. لأن القادم أصعب بكثير.. ولا أعتقد أن الحظ ممكن أن يخدم الهلال مرة أخري بنفس القدر والشكل!