من هنا وهناك هيثم صديق العتبة قزاز الناس بتقول في المثل البيتو من زجاج ما يجدع الناس بالحجارة في ناس ساكنة في قزاز وتجدع اصلو ما وقفوا من التجدع ويتجدعوا ساي احمد مطر قال: حبسوني في زجاجة ثم قالوا لي تأقلم ايها الناس انا لست بماء انا من طين السماء فان ضاق انائي بنمؤي يتحطم)) الهلال ليه اكتر من تمانين سنة ما مرق من عنق الزجاجة زجاجو يلقط الحب ويجري وهو فرحانا الزجاج مذكور في اغاني كثيرة واشعار ياما قزاز علينا الشالوا نوم عينيا *صاحبنا محمد الطيب الامين عمودي لذيذ اسمه قزاز ورذاذ عمود بجرح لكن في بعض القزازات عايزة قوة قلب الرئيس في اي مكان لازم يطلع قزاز صائب اغرب حاجة الواحد يجي يكتب راء تتقلب زاي ازاي ما اعرفش نتكلم عن الزجاج شوية الواحد لما يكون زجاجو رائق بيشطح الله يرحم مصطفي سيد احمد في اغنية وجيدة غنا للزجاج كأني من ورا لوحة زجاج مبلول الزجاج ده باليهو مطر والا مازيمبي ما معروف سمعت انه في قزاز وشيك بتعيين ابو منذر ناطق رسمي معاون مفروض الدماعة يتحركوا لاقزاز ما يمكن اقزازه ولو استعانوا بمنظمات خ بيرة في انقاذ القزاز المتشقق قبل ما يظللوا ليهم القزاز و *ننتقل للبدلة بتاعة المدينة وسمحة البدلة فوق مختار حرقهم البدل وفرحتهم البدلة الدبلة ما قالوها الغريبة *بدلة يا مولاي حافي حالق عرفنا مسمار جحا لكن بدلة جحا دي جديدة جحا كان قد باع منزله مع شرط ان يزور مسمار يعزه جدا في جار غرفة جحا لا يزور المسمار الا ساعة وجبة لملاك البيت الجدد جحا نفسه كن قد عمل كرامة لان بدلته قد سقطت من السطوح فقال للناس لو كنت لابسها في تلك الساعة لسقطت معها غايتو اعلام الهلال ده قزيز بشكل لافتات احمد مطر مفصلة عليهم راسنا قد قطع فلم نحزن لكنا غرقنا في الجدال حين فقدان النعال *اشك ان حزا ابو القاسم كان لهم حزاء ابو القاسم في رواية هو الصفر كلما قالوا تخلصوا منه جاءوا لهم به *لو ارتدي بكري نظارة لقالوا زجاجها حقنا *زجاج عتريس من فؤادة باطل *و *من هنا وهناك اسم لعمودي اختاره لي الاستاذ اسماعيل حسن بعد ان كان باب ثابت في الصدي هذه في اول ايام صدورها واثرت منذ ذاك الحين ان يكون معي وبي الون به كتاباتي كما يلون معتصم محمود لون شعر راسه وشاربه ابيض واسود واغير به اتجهات كتاباتي كما يغير هو مواقفه واحكامه علي الناس واجعله كطلمبة الوقود يحوي جازولينا وبنزينا وغازا وبنشرا فان قال انهيشبه مجلات الاطفال فلست حزينا لذلك اصعب الكتابات هي ما يوجه للاطفال فهم لا ينجذبون الا لجاذب اما من تحول من الكتابة السياسية الي الرياضية ولم يفتح الله عليه بجملة مفيدة فليس طريقا لطالب شهرة سقطت نملة في كوب كركدي فقالت هذا هو البحر الاحمر وراي اخر فنجان ظهرة فقال هذا البحر وعد ما يراه موجا