كلمات صريحة بدرالدين الباشا المخاطر والاخطار على الرغم من المخاطر والاخطار الى تمر بها الحركة الرياضية السودانية والخسائر الفادحة ادارياوتنافسيا واديبا ومعنويا فى كل الالعاب الرياضية بدون فرز على المستوى الاولمبى وغير الاولمبى قبل ان نفيق من الحالة والمستوى المتردى تظهر على الرياضة واحدة مناخطر القضايا الرياضية والتى لمنشهد لها مثيل من قبل بداء اتحادات رياضية تحركات واسعة جدا الاقتاع بقية الاتحادات الرياضية بكتابة مذكرة قانونية تشتمل على اخطاء وتجاوزات قانوينة شهدتها ساحةالعمل الاولمبى فى العامين ونصف الماضيين وفرغت الاتحادات من كتابة المذكرة وهى الان فى طور المشورة القانونية وعرضهاعلى خبراء قانونيين فى الساحة الرياضية والاستعانة ببعض الشخصيات الرياضية واخذت فكرةالمذكرة منحى اخر وطالبت اتحادات رياضية يسحب الثقة من رئيس وسكرتير اللجنة الاولمبية حدثت ازمات ومشاكل وخلافات فى الجنة الاولمبية السودانية ولم نجد مسئولا واحدا فى المنظومة الرياضية السودانية تحرك واقصد بذلك وزارة الشباب والرياضية والمفوضية ولا مجلس ادارة اللجنةالاولمبية والاى اتحاد رياضى بهدف الوصول للحقائق الاخطاء معروفة تغييب مجلس الادارة عن دوره غياب كامل لدور الجمعيةالعمومية اختيارات لافراد للمشاركة باسم السودان بدونموافقة مجلس الادارة وتغييب دور اللجان المساعدة وانفراد المكتب التنفيذى بكل القرارات كل هذه المخاطر تدعونا ونطالب باجراء تغييرات فى منظومة الفشل والسقوط الذريع فى الرياضة السودانية والتى طالت كل الالعاب الرياضية على المستوى المحلى والافريقى والعربى وحتى الدولى فى الماضى القريب كنا نفتخر بالالعاب الرياضية السودانية وسمعتنا طغت وفرضناانفسنا وكانت لدينا العاب رياضية ومنتخبات وطنية لا مثيل لها ولااحد ينكر انجازاتنا وصنعناها بايادى سودانية صناعةسودانية 100%وتولى قيادتها مدربيين سودانيين اكفاء بدوا من نقطةالبداية والتى انطلق منها الكبار ونالوا قمة الادارة الفنية السودانية صنعوا انجازات افريقية حتى اصبحنا من رواد الالعاب الرياضية الافريقية نرفع الاكف اليوم عالية للسماء ندعو للمريخ بالتوفيق والنجاح وتجقيق الفوز على نادى كابو سكورالانجولى بدورى الابطال والتاهل لدور ال16 فوزالمريخ اليوم هوفوز لكل اهل السودان اتمنى تاهل انديتنا الثلاث الهلال والمريخ واهلى شندى لدور ال16 فى المسابقتين منتخبنا الوطنى الاولمبى بداء مسيرة انتصارات ولن نرضى بغير فوز الاندية الثلاثة