توقيع رياضي معاوية الجاك ديل الرجال * إنتفض مريخ (الثوار الحقيقيين والرجال) وإنتزع نصراً غالياً ومؤزراً من داخل أرض التكارين وبين أنصارهم وهكذا هو المريخ العظيم. * جندل الزعيم الأوحد وسيد أندية السودان ذئاب واري مبكراً بواسطة قناصه الماهر عبده جابر ولم يحتاج إلى طويل زمن حتى يحقق مراده. * أسعد نجم السعد كل الخلوق بمختلف بقاع الله داخل وخارج السودان ففرح من يستحقون الفرح وحزن من يستحقون الحزن المقيم. * المريخ إبن أفريقيا وخبير بطولاتها وعارف بالتغلب على فرسانها وغيره ظل (إبن الحُفر) مع الصغار دوماً حيث ظل يعيش أمد الدهر رفقة الصغار دون أن يقوى على التحليق والإرتفاع عالياً كما فعل مارد أفريقيا وحلق أكثر من مرة * هو المريخ لا كذب.. هو مريخ الرجال والعظماء.. وهو صنو التاريخ التليد وصاحب الإنجاز العظيم. * أفرحونا إخوة جمال سالم وعلي جعفر وأمير الأمراء إبن كمال ورمضان عجب العجيب والعقرب والمعلم الصغير والمدمرة المالية وإبن جابر. * وعبده جابر يستحق إفراد المساحات للكتابة عنه دون توقف.. فهذا اللاعب ورغم ملازمته لكنبة الإحتياطي لشهور إلا أنه ظل مثالاً حقيقياً للاعب المنضبط والمتميز في سلوكه حيث ظل مواظباً على تدريباته دون تمرد أو توقف أو إدعاء إصابة كما يفعل كثيرون. * جلس إبن جابر على مقاعد البدلاء كثيراً.. وحينما يشارك يبدع أكثر مما أوجد له بين دواخل أنصار الأحمر الوهاج مساحات من المحبة والود النادر. * بالأمس أسعد هذا الحريف الرهيف كل القاعدة المريخية وأحرق قلوب كل الحاقدين الجالسين على رصيف الإنتظار لخسارة المريخ ليمارسوا أدوار الشماتة والسخرية. * نهض الفارس المغوار وثار.. إنتفض زعيم القارة السمراء وواصل إعلان نفسه بين الكبار وهو يحقق الفوز خارج الديار. * تغلب أسود الأحمر الوهاج على قسوة الظروف وصعوبتها فقهروا النيجيري. * ظروف قاسية جدًا يعيشها اللاعبون بعدم إستلام مستحقاتهم فلم يتمردوا ولم يتآمروا ولم يهربوا من السفر كما فعلها مصعب.. بل حزموا حقائبهم فنالوا الإشادة من الأنصار. * التحية الحارة لقائد الفريق راجي عبد العاطي وهو يستعيد ذاكرة المشاركات وبمستويات راقية ومتميزة.. التحية له وهو يستفيد من نقد الإعلام المريخي له فكان رده تألقاً كبيراً داخل الملعب وليس هروباً وغضباً. * قلناها من قبل ونعيدها اليوم: لو إستعاد راجي ورمضان وبكري مستوياتهم وعاد الفارس النيجيري سالمون جابسون للمشاركة فلن يؤتى المريخ أبداً. * اليافع بخيت خميس يستحق الإشادة والتكريم وهو يتفوق على الجبهة اليسرى غير مبالٍ بحجم التجربة ومن قبل قدم اللاعب أفضل المستويات في بطولة سيكافا برواندا. * التحية للجنة التسيير فرداً فرداً (بي هواري) وهم يجتهدون ويتحركون في كل الإتجاهات لأجل إنجاز أول مهمة قارية فكان معسكر القاهرة. * التحية مثنى وثلاث ورباع لونسي ورفاقه وهم يقاومون الظروف ويتحملون قسوة نقدنا لهم لأجل المريخ وهم يستحقون الفوز كهدية على إجتهادهم العظيم. توقيعات متفرقة * ظل المريخ العنوان الأبرز والواحد الصحيح في مسيرة الكرة السودانية ورافع رأسها على مستوى القارة الأفريقية وفي المقابل ظل الهلال العنوان الأبرز في الإنكسار أمام فرق القارة وصاحب الهزائم الفضيحة والمخجلة بالستات والخمسات. * قدر المريخ أن يتحمل مسئولية تبييض (وش) الكرة السودانية ويجتهد كثيراً لأجل إنجاز هذه المهمة وحيداً بعد أن لوثها الهلال كثيرًا وآخرها خسارته أمام الأهلي الليبي الفريق البعيد عن ممارسة النشاط الرياضي ولا يملك ما يؤهله لهزيمة فريق درجة خامسة ولكنه هزم الهلال بكل سهولة ولولا تساهل الحكم الإيفواري ومجاملته للهلال لكانت النتيجة مخجلة. * مافيش حد أحسن من حد.. أمس الأول إفتتح أبيكو أهدافه الأفريقية مع الهلال.. وبالأمس إفتتح عبده جابر أهدافه الأفريقية.. (مع مراعاة فروق المواسير). * أبيكو مرشح بقوة للمنافسة على هداف البطولة الأفريقية ولكن بشرط.. لو واصل الهلال مشواره الأفريقي.. إيدك مع الجماعة يا مجدي. * خجلتونا مع الإخوة من ليبيا الشقيقة يا ناس الهلال ولاعب الأهلي السابق علي الأسود يربط مجاملة الحكم الإيفواري للهلال برئيس لجنة الحكام بالكاف الأخ مجدي شمس الدين (سوداني الجنسية). * يعني لازم تأكدوا فضائحكم.. طيب وين الظاهرة الشيخ موكورو والصخرة أبيكو والمعجزة إيشيا؟. * بعد الهدف الجميل لأبيكو في مرمى مكسيم قالوا ليك طارق العشري يفكر بجدية في الإستفادة من خدمات اللاعب في المقدمة الهجومية بعد فشل كاريكا (لعامل السن) وتواضع صلاح الجزولي (لاعب بره الشبكة وإستنفد كل الفرص بحسب تصريح العشري) يعني ده ما كلامنا. * طارق العشري مدرب صاحب خيال واسع جداً وهو يفكر في إعادة الإستفادة من أبيكو في الهجوم.. التحية لإبن النيل العشري.. فعلاً ده المدرب البيشبهكم يا هلالاب. * تاريخ مشرف لإحراز مدافعي الهلال لأهداف في مرماهم وهذا يعود للموهبة العالية في الدفاع والهجوم.. الثعلب فعلها من قبل واليوم ها هو أبيكو الحريف يعيد التاريخ. # أطنان الإشادات بالخدمة التي قدمتها صحيفة الزعيم لأنصار المريخ عبر رعايتها بث مباراة الأمس وما قدمته (الزعيم) من خدمة للصفوة لا يساوي نقطة في بحر عطاء أنصار المريخ العظيم. # أما الزميل ناصر بابكر الذي تولى التعليق على الملحمة بطريقة ممتازة نقول له: (مضيع نفسك ساي في الجرائد.. ولو واصلت التعليق أكيد الشوالي حا يكون في خطر). * مشكلة والله.. ناس تنضف.. وناس.. تبشتن. * حيرتونا.. وريتونا والله.
حمل تطبيق كورة سودانية لتصفح اسهل لزوارنا من السودان على متجر 1موبايل http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل https://play.google.com/store/apps/details?id=net.koorasudan.app لزوارنا من الصين الشعبية http://www.androidappstore.mobi/EN/displayproduct/112531/playstore