محمد عثمان بلل هلال الريادة الهلال سيدالبلد. لقب أطلقه عشاق الأزرق. هلال الملايين يستحق هذا اللقب. الهلال الزعيم. هذه حقيقة. ظل يسيطر على كافة البطولات. الهلال قلعة الكؤوس. لا جدال في ذلك. عندما ينتصر الهلال يفرح الأغلبية في بلادنا الجميلة. يصبح للحياة طعم آخر. وعندما يحصل العكس. تختفي الإبتسامة من الشفاه. يملك الهلال شعبية جارفة. (نحن أنسونا من دا) دا كلام الإتحاد الأفريقي (الكاف). منح جماهير الهلال لقب أفضل جماهير. أشار أنها ملح بطولات الكاف. تتسبب في نجاحها بكل تأكيد. خاصة عندما يصل الأزرق مراحل متقدمة. بالأمس ذكرنا المقارنة معدومة مع الهلال. من كافة النواحي. إنجازات وبطولات وإنتصارات. الهلال ينافس نفسه. راجعوا سجل الدوري الممتاز. عدد المشاركات الخارجية. والإنجازات التي حققها في البطولات الأفريقية. ظل يتصدر التصنيف بإستمرار. نجومه ينافسون العالميين على جوائز الكاف في كل سنة. أين البقية من الهلال. يكفي ما حققه في السنوات العشر الأخيرة. أحسبوا عدد مرات فوزه بالممتاز. وإكتساحه لوصيفه الدائم. بالرغم من هروبه من مواجهة الأسياد. كبار وصغار. الأزرق ظل يزرع الرعب في ديار الوصيف. سيدالبلد حاليا يملك أفضل إستاد في أفريقيا. قناة فضائية. الأخيرة دي بالذات بتعمل بلاوي للناس ديل. قلنا ليكم الهلال دا صعب. ظلت الأندية تلهث خلف لاعبيه. وحتي المشاطيب لم ينجوا من الخطف. هذا يؤكد أن مشاطيب الهلال يعتبرون الأفضل في الأندية الأخري. وهو في أسوأ حالاته يحافظ على موقعه. يحصد كافة الكؤوس. تحقيق الممتاز بدون هزيمة أصبح أكثر من عادي. الأزرق فريق بطولات. بينما الوصيف ظل يلهث أكثر من موسم لتحقيق بطولة واحدة. وفشل في ذلك. في وجود الهلال أصبح مستحيل تحقيق ذلك. الهلال مؤهل لتحقيق الذي فشل فيه الوصيف بأي مجموعة. الأزرق فقد أكثر من لاعب مؤثر في هذا الموسم. نزار حامد دينمو الفريق. الكاميروني ماكسيم نصف قوة الفريق. هداف الممتاز ظل بعيد عن المشاركة لفترة طويلة. ورغم ذلك حافظ على القمة والصدارة. جعل البقية يتصارعون على الوصافة. مجلسه حسم أمر أفضل لاعبي الدوري الممتاز. الهلال أصبح مرغوب من جانب نجوم الدوري. هلال 2018 شكل تاني. شيلوا الصبر. مع المدرب المونديالي. وشباب الأزرق. المزيد من الأفراح في إنتظار جماهير الهلال. الأفراح مع الهلال وبس. (صمت اخير) .. هلال الريادة.