هيثم صديق اعلن الفيفا انه امهل الاتحاد السودانى حتى الثالث من يناير ليرد على استفساره عن التيفو الذى رفعته بعض جماهير الهلال فى مباراتها ضد المريخ فى ختام الدورى الممتاز وكان التيفو العنصرى فى عرف العالم قد وجد استنكارا واضحا وكبيرا وانتشر بشكل لافت مما اضطر الاتحاد السودانى ان يعاقب الهلال عقوبة مالية وان يصدر مجلس الهلال بيانا تبرا فيه من الحادثة وانكرها (حطب) بل جعل مندسين هم رفعها فى حين اكد رافعوها انهم وحدهم من يستوجب عقابهم ومن المرجح ان تعاقب الفيفا نادى الهلال عقوبات متعددة ربما تصل الى خصم نقاط منه بواسطة الاتحاد المنقاد لها والذى يبدو انه توقع الامر فخصم نقاطا من المريخ حتى لايفقد نادية المدلل البطولة الفيفا اعلن مجمل محاذير ودعاوى للسمو باللعبة اولها اللعب النظيف وحماية المواهب وهو امر لايابه له حكامنا للاسف بدليل ان ثلث فريق المريح سيغادر للعلاج هذا غير الذن تعافوا بعد ان غابوا لاسابيع وشهور ترة ماهى المحرقة او الهولوكوست التى رفعها بغباء بعض الهلالاب واثارت غضب العالم هى ابادة جماعية قتل فيها ما يقارب من ستة ملايين يهودى على يد النظام النازى لادولف هتلر والمتعاونين معه ويستحدم بعض المؤرخين تعبير الهولوكوست الذى يضم الخمسة ملايين الاضافيين من غير اليهود فى ضحايا القتل الجماعى النازى ليجعل المجموع مايقارب الاحد عشر مليون .. جرت عمليات الجماعية فى جميع انحاء المانيا النازية والمناطق المحتلة من قبل المانيا فى اوروبا تم استهداف اليهود وجرى قتلهم بطريقة منهجية خلال الفترة الممتدة من العام 41 الى 45 فى ابادة هى الاكبر تاريخيا وجزؤ من مجموع اوسع لاعمال الاضظهاد والقتل لجماعات عرقية وسياسية مختلفة تمت على يد النازيين والهولوكوست كلمة يوناتية تعنى المخرقة وقد انكر بعض الناشطين فى العالم المحرقة وعدوها لم تقع ابدا ولكن تعارفت المواثيق على انها وقعت ويعاقب كل من يشير اليها ولو من باب المزاح فان تقليد رفع اليد على الطريقة النازية يجد اشد العقوبات من الفيفا وكل اتحاداتها وكان اللاعب المصرى السابق هانى رمزى قد تعرض للايقاف لما كان يلعب فى الدورى الالمانى لما اتى بحرمة هتلر وحزبه فى رفع اليد ترى ماذا يفعل شداد هذه المرة فلا بلاتر ولا حياتو ولا بلاتينى قد بقوا عهد جديد وشديد