أعلنت مجلة «باري ماتش» الفرنسية أن السيدة الأولى فاليري تريرويلر ستحتفظ بعملها كصحافية في المجلة. وذكر رئيس التحرير أوليفيه رويان أن المجلة قررت دعم شريكة حياة الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند في محاولتها للبقاء في العمل. وقال رويان لمحطة »يوروب 1« الإذاعية إن «فاليري أخبرتني أنها تريد الاستمرار كصحافية، تريد العمل، ومواصلة عملها. لقد قررنا دعمها في قرارها»، معترفا بأن الوضع «غريب إلى حد ما». يذكر أن تريرويلر بدأت مسيرتها كصحافية سياسية في «باري ماتش العام» 1989، ولكنها تحولت في الأعوام الماضية إلى الصحافة الفنية، لتفادي تعارض المصالح بسبب علاقتها بهولاند.