كشفت منظمة (اليونسيف)، عن عقبات كثيرة تعترض طريق تحسين نسبة الرضاعة الطبيعية منها التسويق غير المنظم الذي يقوم به مصنعو بدائل حليب الأم والسياسات القومية التي لا تدعم إجازة الأمومة وعدم الوعي بالمخاطر التي تنجم عن ذلك ما أدى للتقدم البطئ في الدول النامية، ونوهت لزيادة النسبة من (32%) في 1995م إلى (39%) في 2010م، وبالسودان من (33.7%) في 2006م إلى (41%) فقط في 2010م، فيما أكدت وزارة الصحة إجازة سياسة الرضاعة الطبيعية المطلقة بالمُؤسّسات الصحية والعيادات الخاصة في المستويات المختلفة لحماية الطفل.