العابر بالبنطون للضفة الغربية المقابلة للدويم. اول ما يلحظ كمية الماسكيت والعشر الذي يلتف حول شريط النيل الابيض كالثعبان. مما يتسبب بمشاكل واضرار صحية كبيرة بالدويم. الشاهد أن الماسكيت اصبح مصيدة للاكياس الطائرة ومرمى للفضلات والقازورات ومرتعاً لقضاء الحاجة. هذا المشهد القبيح يحتاج إلى تضافر الجهود من المسئولين وهو لا يليق بمدينة الدويم منارة العلم والفكر لكن ثمة اشياء تهزم الوجه الحضاري..