زولة.. تفتح الروح ضلفتين تخشك وتمرقك عادي.. تخشك وتمرقك ما بتقفل الباب من وراها بل تساسق بين شفقتك وحرقتك ما بتأذنك.. ماروحها نفاج غربتك هذى البنية الساكنة أسرار فكرتك هي الشايلة حسك وسترتك زولة كما النورس تجي.. تنزل شواطي الالفة والزمن الشفيف وأنا زي مكتف في الرصيف مربوط على حبل السفن.. في الضلمة والليل المخيف بتجيني تدخلني وتقيف..