مافي بديل !!؟ بالله!!!!؟ قريت كتاب المطر والحراز عشان أعرف منو القال داير في سودانا إنقاذ
أصلي مما أٌنقِذت هترشت هترشة زول مضروب بعكاز أمشي متلولح وحاتكم زي تقول شامي مخلوط بنزين ما نافع و جاز اومهضرب شارب لي عرقي ومصبح بي مريسي وشايل لي عكاز أنقنق طول النهار: أريتو يارب ما كان ده إنقاذ أريتو تب ما جانا إنقاذ وكان خلونا في حالنا داك نزرع جروفنا ونأكل غنمنا برسيم وأُمباز كنا على الأقل بقينا أحرار أسياد نفسنا وبين الدول حققنا إعجاز وبلا خطرفة مشروع حضاري جانا ميت جوه بطنو مليئة بالغاز وما سمعنا في طول عمرنا يوم بإجماع سكوتي ويقولوا لينا رئيسنا نام فاز وما فلقونا ببتروناسهم ولاظهر نافع ولا جاز قالوا نكتة بديلنا مافي شوف بالله قوة العين فشعب عازة هو الملاذ ده شعب عازة أكيد هو الملاذ • * * * * ألغاز إنجاز مهماز إعجاز ود الجاز ........................ إزدياد وتيرة طربشة الحكومة فوق نافوخ الشعب الفضل الصامد الصامت الصابرما عندو معنى وكلو ألغاز في ألغاز، أدى لإقتناص الفرصة السانحة دائماً ورفع وتيرة خربشة الأجهزة الأمنية وتحرشها بالصحافة والصحفيين وهدر للكرامة وحرية التعبير والحريات العامة للشعب وتكدير وتنقيص للمعارضة العائمة النائمة الساهية الحالمة وفرفرة خراج روح يظنوها إحراز ونجاحات فائقة وإنجاز وللموجهات القابضة إنفاذ، وبالتالي هطول الهبل الإعلامي المتشابه زي بقرات حاجة زينب المبرقعة عندما كان لها معيشة برسيم حقيقية زمان، إعلام مطبل يهطل بأقل مهماز إعلاني، هبل العناوين الصارخة الطائشة الفاقعة للفت ولي رقبة الشعب عن ما يجري من حقائق إستفحال الدمارفي الجنوب الجديد وغرب السودان وإستشراء الكذب وتفشي مرض فساد الضمائر الحاد وإرتفاع الأسعار والغلاء الفاحش الذي ضرب الأضناب وإنتهاء صلاحية الدواء المٌجاز والحكومة حتى قبل رفع الدعم عن المواد البترولية. شبه إنهيار تام في كافة الأجهزة والمشاريع والمؤسسات ،وهذا يا هذا دليل إهتزاز. البترول الذي بدأه نميري في أبوجابرة بالغرب وكان يمكن أن يشمل كل السودان بسهولة ويسربواسطة شركات أمريكية مثل شيفرون لو إكتفى نميري بالوازع الوطني والوطنية الحقة وما لخبطوا رأسه وجاطها بالإمامية الدينية ولم يتحول بقدرة قادر لإمام للمسلمين فطبظ الإثنين معاً. وتعتبره الإنقاذ اليوم أي البترول من إعجاز ود الجاز. طربشة الحكومة بالبرطوش للشعب الفضل اللآبس طربوش منذ إنقاذه الميمون ، هدفه الأساسي الكلبشة ، كلبشة وحجر أي رأي أو معارضة علنية مفتحة. وخربشة الأمن للمعارضة الساهية ولاهية وحالمة ليزيدها طلوحة ودعمشة ودروشة وملطشة وأن لابديل للشعب الفضل غير هؤلاء (المنقذين). والهبل الإعلامي المتساقط بالبنط العريض الصارخ وفاقع تذاكي وفلهوة وختف لأنظار الشارع. يعتبر نوع من الهزيان الحكومي المتواصل المتعالي المتسارع. والتطبيل الأجوف الفارغ بالإعلام الصاخب والتلميع مرة أخرى بإنتاج الذهب الذي من إرياب لفرنسا ذهب، في محاولات يائسة لمحو وغسل الأمخاخ بأن الشعب يعيش في الأفراح وبحبوحة ورغد من العيش ويأكل الفراخ ,وأن الوضع مستقر والأمن مستتب والسكينة والطمأنينة تملأ القلوب العامرة، هذا هوالهزيان عينه و نوع من الرجفة والرعشة والأجفان المرتعشة والخوف من المجهول الربيعي. فيطرقون بإستمرار نوبة الدين وفقههم المخزن في جيوبهم فيطربقونها فوق رؤوس المسلمين ويعزفون بشتارة وبدون إيقاع متزن متناسق متسق على إسطوانة عدم البديل المشروخة كنوع من التلبيش وبث زخم التطنيش. وهم يعلمون ولايعلمون أنهم لايعلمون وهذا دليل إفلاس أن : أي شيء آخر عادل بديل خلافهم أياً كان هو خير وبركة، حكم ديموقراطي حكم الشعب للشعب الحر بالعدل والمساواة خير وبركة ونعمة وهو المطلوب، فالشعب هو في خاتمة المطاف خيرنبيل وأعظم بديل. فلا بديل للشعب إلا الشعب. قالوا: مافي بديل!!؟ بالله!!!؟ دام الوطن ودام الشعب بديلاً لكل جبروت وحكم بليداً. ودمتم في رعاية المولى وحفظه.