سودارس : ده مين؟!! ده فايروس حايم في النت جديد!!!

شكرا على الإبلاغ!

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.

ده مين؟!! ده فايروس حايم في النت جديد!!!

email protected] نشر في سودانيزاونلاين يوم 12 - 06 - 2013

/ بقلم: رندا عطية
دفع الله حسب الرسول..!! دفع الله حسب الرسول..!! دفع الله حسب الرسول..!! دفع الله حسب الرسول..!!
ده مين؟!! ده فايروس حايم في النت جديد!!!
على ضوء حقيقة انكبابي ودفن وجهي اليوم بطوله في النت .. تركيزا ومتابعة مني للحرب الدائرة في عوالم الانترنت ومن ثم قراءتي للخبر التالي الذي قام بإعلانه مكتب ال FBI: بأنه قد تم اعتقال كل من الشابين التركي إتيلا اكيجي (23) عاما والمغربي فريد الصبار (18) عاما اللذين يشتبه بأنهما ابتكرا (فيروس زوتوب) الذي يسمح لمبتكريه بالسيطرة على أجهزة الكمبيوتر التي أصيبت به وعرقلة محاولة وصول المستخدمين إلى مواقع للحماية من (الفيروسات) وذلك إثر تعاون دولي بينهم وبين إدارة الأمن ومسؤولي الأمن المغاربة والاتراك. وبعد مطاردة استمرت لأسابيع وتعقب لمسار ال(فيروس) .. وقد نشر الشابان ال(فيروس زوتوب) في الأنظمة المعلوماتية لمجموعة شركة مايكرسوفت الاميركية، ومن ثم قام بالهجوم على شبكة ال CNN التي قامت بقطع بثها المعتاد وأعلنت على الهواء أن حواسيبها تتعرض لهجوم فيروسي، كما هاجم قناة إيه بي نيوز وصحيفة نيو يورك تايمز وسلسلة ديزني ومطار سان فرانسيسكو، وقد صرح محامي الصبار أن خطورة هذا الأمر بالنسبة للاميركيين لا تكمن كما راج في انه هاجم العديد من مواقع ويندوز 2000 والقنوات والصحف الاميركية فحسب، بل في انه استطاع ان يخترق موقع الكونغرس الاميركي، والدخول إلى 1200 موزع معلوماتي والإستيلاء على 60 ألف ملف معلوماتي..
على ضوء حقيقة انكبابي ودفن وجهي اليوم بطوله في النت.. تركيزا ومتابعة مني للحرب الدائرة في عوالم الانترنت والتي يقف عليها شاهدا الخبر التالي: قال نائب مدير الشركة الحكومية الإيرانية لتقنيات المعلومات إن 30 ألف حاسوب تضررت حتى الآن من (فيروس "ستكسنت") الذي يواصل هجماته على أنظمة المعلوماتية الإيرانية.
وكانت مصادر صحفية قالت إن طهران أقرت بأن (فيروسا) يشتبه في أنه صمم خصيصا لتخريب مفاعل بوشهر النووي قد ضرب حواسيب شخصية لعاملين في المفاعل دون التأثير في أنظمة عمله. ويشتبه خبراء أمن في أنه هجوم أميركي أو إسرائيلي على البرنامج النووي الإيراني.
وتعتقد رويترز أن من شأن طبيعة قصة ( فيروس ستكسنت) المثيرة للاهتمام العالمي أن تؤدي إلى تأجيج سباق "تسلح" متسارع على الإنترنت تنخرط فيه الدول الغربية المتقدمة والقوى الناشئة ولا سيما الصين وروسيا.
على ضوء حقيقة انكبابي ودفن وجهي اليوم بطوله في النت .. تركيزا ومتابعة مني للحرب الدائرة في عوالم الانترنت ودونكم في ذلك الخبر التالي: كشف باحثون في شركة روسية متخصصة بأمن النظم الالكترونية، عن أن جهة ما شنت هجوماً إلكترونياً واسع النطاق بهدف الحصول على معلومات من دول عديدة بينها لبنان وإيران وإسرائيل، فضلاً عن سوريا ومصر والسعودية.
ووصفت الشركة (الفيروس.. الجديد) بأنه «من أخطر الفيروسات الالكترونية وأكثرها تعقيداً». ويقوم الفيروس الجديد بسجب الصورة الموجودة على شاشات الحواسيب ويشغل دون معرفة صاحب الجهاز ميكروفون موجود داخل الجهاز ويسجل كل ما يدور من حديث . وقال الخبير فيتالي كاملوك من الشركة المذكورة إنه «بعد التسلل الى نظم معينة، يبدأ (الفيروس) بجمع المعلومات، وتسجيل الأصوات، وتصوير الشاشة لنقل محتوياتها». ووجه «فريق طوارئ الحواسيب الوطني» في إيران تحذيراً قال فيه إنه يعتقد ان ( الفيروس Flame) مسؤول عن فقدان كمية كبيرة من البيانات.
وبحسب كاملوك فإن حجم وتعقيد العملية يشير إلى أنها ليست من عمل هواة سواء كانوا شبكات إجرامية أو نشطاء، بل هي تحظى بدعم إحدى الحكومات. ومن ضمن الدول المستهدفة لبنان وإيران وإسرائيل والسودان وسوريا والسعودية ومصر.
وكانت شركة «ماكافي» المتخصصة في برامج مكافحة الفيروسات ذكرت أن تصفح الإنترنت في الوقت الحالي أصبح أخطر من أي وقت مضى.
على ضوء حقيقة انكبابي ودفن وجهي اليوم بطوله في النت .. تركيزا ومتابعة مني للحرب الدائرة في عوالم الانترنت ومع انتباهتي وتأملي في تداعيات ومالآت حقيقة انه تم اكتشاف (الفيروس Flame) عام 2012م فيما أشارت شركة «Kaspersky Labs» المتخصصة بأمن النظم الالكترونية إلى أن خبراءها يعتقدون أن (الفيروس Flame) يعمل منذ العام 2010 و .. و .. ومن ثم تناهت لمسامعي أصوات بنات وابناء آدم وحواء ببعض ديار الاسلام تتعالى بتحذير غاضب مرددين:(دفع الله حسب الرسول..!! دفع الله حسب الرسول..!! دفع الله حسب الرسول..!! دفع الله حسب الرسول..!!) .. إلا رفعت وجهي المدفون اليوم بطوله في النت مقاطعة بذا تركيزي ومتابعتي لذا الحرب الدائرة في عوالم الانترنت لاساءلهم بحراق روح هاتفة: ده مين؟!! ده فايروس حايم في النت جديد!!!

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.