بسم الله الرحمن الرحيم عزيزي القاري الكريم ، بعد المعلومات الكاملة عن الماسونية والتي ذكرناها لكم في المقالات السابقة وعلي ظهر هذا المنبر الحر الديمقراطي نتتطرق اليوم عن شخصية دكتور راشد دياب بتعمق وأريحية كاملة ، بعدها عليكم أن تعلقو في أن راشد دياب هو زعيم الماسونية في السودان او منتميآ لها كعضو فعال أو هو بريء كبراءة الذئب من دم أبن يعقوب منها شخصية راشد دياب كثرت فيها ألاقاويل وألاساطير والمحن .. راشد دياب نشاء في أسرة ليست بالفقيرة ولا بالغنية ولكنه عاصم نفسه فأصبح عصاميآ وتعلم الكر وألاقدام فأصبح مكفليآ حيث الغاية تبرر الوسيلة وكتب هذه المقولة بخط الثلث وحفظها عن ظهر قلب وطبقها خير تطبيق حتي أحتار فيها ميكفيلي فقام من قبر مفزوعآ مهمومآ تائهآ محتار .. ألتحق راشد دياب بمعهد الكليات التكنولوجية وجامعة السودان حاليآ وفي كلية الفنون الجميلة وذلك لانه يعشق فن الرسم حتي الثمالة فبرز فيه وأبدع ألامر الذي نتج منه أعجاب عميد الكلية به فأصبح من المقربين له بل أصبح الفتي ألاول في كلية الفنون الجميلة ولآن راشد دياب يحب دائمآ القفز بالعواميد الطويلة والقفز فوق الاكتاف دخل في قصة حب طويلة مع أبنة عميد الكلية وهو قبطي فطلب يدها من أبيها ولكنه رفض رفضآ باتآ ولم يعرف السبب حتي ألان سافر راشد دياب لاسبانيا وتزوج بأمراة أسبانية وأختلط وتخالط مع المجتمع ألاسباني المختلف الشرائح والسحنات والعادات والتقاليد وفي فترة وجيزة أصبح ثريآ لايشق له ثراء مما دعي الجميع يفكرون في كيف أصبح ثريآ البعظ عزي ذلك الي التحاقه بأحدي المنظمات التي تعمل من أجل السلام بين العرب وأسرائيل ، والبعظ ألاخر يقول أنه أصبح عضوآ في أحدي المنظمات العقائدية الصارمة علي أمد التاريخ ونفوذها المنتشر حول العالم ، والقليل منهم قالواأنه تحالف مع الشيطان عاد راشد دياب للسودان وشرع في بناء مركزه الفني والثقافي وفي فترة وجيزة أستطاع أن يحشد عددآ من الفتيات الفاتنات الجميلات والمتمردات علي واقعهن وعاداتهن وعلي ولاة أمورهن فسيطر عليهن وأصبحو أداة طيعة له ، كما أستطاع راشد دياب أن يجمع الكثيريين من رجال السياسة وأصحاب المراكز الحساسة ووجهاء المجتمع النبيل فأصبح راشد دياب مشهورآ هو ومركزه وأصبحو يشيرون له بالبنان جمال السراج أعلامي وكاتب صحفي