بسم الله الرحمن الرحيم 7/2/2019م تخرج ابني بشرى من الكلية الحربية المصرية في يوليو 2002م والتحق بالقوات المسلحة السودانية في مايو 2007م. وفي 27 أغسطس 2014م بلغ مكتبنا من زملائي بنادي مدريد أنني مستهدف، لذلك ترك الحبيب بشرى عمله الرسمي بإذن إجازة لعشرة أيام، والتحق بي في أديس أبابا للحماية، ومنذ ذلك الوقت استمر في رفقتي ونتيجة لهذا التصرف أُبعد من الخدمة في القوات المسلحة، وانحاز تماماً للموقف الشعبي الرافض للنظام. هذا البيان لتوضيح موقفه المتلبس للبعض.