تمت سرقة بحث علمى من ابنى الباحث بجامعة ابسالا بالسويد من المدعو استاذ بالجامعات السودانيه وقد نقلها السارق الى ورقتين مبهوره باسمه ونشرها في موقعين علميين احدهما امريكى والاخر اوروبى وحينما عرفت القرصنه وعلمت بها الجامعه السويديه تقدم الباحث على اثر ذلك بمخاطبه المنصتين (ويبسايط) وبعد تحقيق تلك المواقع من القرصنة الفكرية اتصل الموقعان بالمدعو الاستاذ السوداني وابلغاه بعمله المشين وسحبا مسروقاته من النشر وشكرا الباحث ومن ثم تقدم الباحث بتفاصيل الحادثة الى وزيرة التعليم العالي البروف انتصار صغيرون بالشكوى بتاريخ 6 ابريل والثانية 4 اكتوبر وللمرة الثالثة بتاريخ (8) ثمانية ديسمبر 2020 --- عن طريق الايميل ومدير مكتبها دكتور احمد بابكر ووصلت الشكوي الى البروف الهام بجامعة وادي النيل عطبره والى الان الباحث المجنى عليه وجامعته السويديه لم تسمع برد على الشكوى الامر المعيب فيما وصل تناول مثل هذه القضايا عند رئاسة التعليم العالى فكيف باخلاق يتسم بها شخص يحسب ضمن زمرة التدريس وهو مصدر الغش فى نفسه وكيف حصل على الدكتوراه وماجستير سابقا اذا كان هذا سيره فى شحن اوراق مسروقه من باحث املا ان يترقي بها فوق تدمير الطلاب. نرجو وقفتكم المطلوبه يامعالى الوزيره لهذه الظاهره وهي حق عام لانها تهم التعليم باكمله فى وطننا ومستقبل الاجيال والقضيه واضحه وضوح الشمس بكل ابعادها للقاصى والدانى والواجب على كل معلم ومن يخدم رسالة العلم في بلادى ان يتصدر لهذا العبث الذى يحيط بمستقبل الاجيال وكل فصول هذه القضيه يمكن ان يتحصل عليها من يريد من المصدر وممن وصلتهم الشكوى وحتى مواقع الوبسايط لانها قضيه راي عام عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.