شهد 2020 في السودان صمودااا عنيفا من الشعب السوداني بمسميات مختلفة في كل اتجاهات الحياه الاقتصاديه والسياسيه والاجتماعيه والدراسيه والامنيه والرياضيه والاخلاقيه ضاعت فرص كبيره وكثيره لعودة انتهازيين جدد لحكم السودان واخذ ما يعرفون من كنوز ومن ثروات داخل السودان ومايعرفون من مشاركات السودان لحدوده الجغرافيه من ثروات مع معظم دول الجوار 2020 كانت حربا ضروسا تكافح فيه الثورة ويكافح فيه الاولاد بقية مرتزقة نظام نهب وشارك معه للاسف اعداء واصدقاء جيران للسودان في سرقة كل ممتلكاته انها حرب اخري في العام 2021 تدور بشراسه هذه المره من الشرق وقد انتهت شراسة استثمارات حرب الغرب بعد ان كتمت الانفاس في الجنينه وغيرها من قري دارفور انتقلت بقدرة اموال من الخارج لتضرب شرق السودان الذي تحتوي جباله ووديانه علي مخزون للذهب استراتيجي يفوق مخزون افريقيا باكملها ويجعل من السودان ثالث دول العالم انتاج للذهب ولافريقيا الاول في انتاجها وللشرق ثروات اخري اعظمها الغاز المتدفق في عمق وديانه وفي شراكة دول مجاوره بحرا وبرا تزيد عن ترليونات من احتياطات الغاز وشرق السودان له ثروات من الرجال يمكن الاستفادة منهم في مشاريع دوليه مختلفه انها حرب شرق السودان التي تضيء لنجوم اخري يتم تلميعها لحكم السودان الذي تختلف طريقة سرقة ثرواته هذه المره بضمانات اخري لمن يقود حركة التغيير القادمه انها دعوات لحركات اخري غير التي فجرت الثورة واصبحت تنقاد للتريس الشوا رع ولاغلاق الكباري انها دعوات تغيير اخري للخوف من مقربة امريكا وشركاتها في اعادة اموال منهوبه وفي حراسة مشاريع ومناجم وشخصيات اخري من قبل شركات جديده للبلاك وتر واخواتها في الدخول للسودان انها وعود تغيير جديده بضخ اموال نهبت من السودان وعودتها لتدفق المحروقات المختلفه للبيوت والسيارات المسروقه في شوارع السودان انها وعود اخري بعودة اموال لغسيلها في السودان حتي يعود كيلو السكر ب 8 ج انها وعود كثيره تكمل باقي الانتهاكات المسموحه والمحميه شوارع الخرطوم ومدن السودان المختلفه انها وعود كبيره في ضرورة النظر في ان السودان دوله من ضمن الدول الراعيه للارهاب حتي وان كان بشراء اوتبني تفجبر اومذبحة اوتمويل عمليه ارهابيه اخري حتي تعود تجارة العقوبات انها محاولات مختلفه في ان يصبح حكم الديمقراطيه اوالعداله والسلام في ايادي تجار حرب وسلاح واقتصاد وبشر ومخدرات اخرون في العام 2021 ان المحاولات المختلفه لعودة الانقلابات العسكرية في السودان لا يمكن ان تحرك تنمية قدرات بشريه وسياسيه ودبلوماسية قادها مجموعه من السودانيين طيلة عامين لحمايه 37 مليون وليست لحمايه استثمارات 2 مليون من كبار المفسدين وتدليل 4 مليون اخرون ينتظرون حركة اصلاح يقودها السلاح ويتبناها مصاصي ثروات واموال ودماء هل تنجح دعوات الانقلاب القادم في 2021 في وقت بدات تعود فيه اشباح الحرب واستثماراتها في شرق السودان بعد ان خرجت من الطلمبات والافران واسوار الجامع الكبير وعمارة الذهب وحرب الاعلام التي مازالوا يديرونها باقتدار في اوساط مختلفه من يدبر لانقلاب اخر في 2021 من يدبر لحرب في الشرق حتي يفوض من يدبر لحرب في تجارة الامراض والدواء حتي يموت الناس انتفاخا في المستشفيات من يدبر لحرب حتي يصل سعر لتر البنزين لاكثر من 5 دولار من يدبر بان تصبح الجريمة في الشوارع والمدن والمنازل بمختلف اشكالها والتفنن في تناولها واخراجها وطريقة نهايتها من يدبر للقيام بعمليات اغتيالات واعتقلات مجهولة الهويه من يدبر لعمليات تهريب واسعه للاموال والصادرات والبشر من السودان من يدبر لتمليك الناس معلومات اخري غير الحقائق من يدبر بان يصبح السودان بؤرة فساد مختلف اركانها من يدبر للقيام باشياء مشينه تجعل الناس تكره ديسمبر وتدعو علي حمدوك وشلة المزرعه حينما يفتحون ابواب العمره من يدبر لفوز 70% من المقاعد لعودة الاسلاميين لحكم السودان بعد ان تكن هنالك انتخابات مبكره كما حدث فى 1985 من يدبر بان تكن ثورة ديسمبر حركة شماسه كما قيل في 85 ان رصد مليارات الدولارات من اجل حركة انقلاب على ثورة ديسمبر هي حريق اخر يشبهنا باليمن وسوريا والعراق كما قال كبارهم