اغلب الدول اتخذت التدابير اللازمة لمواجهة الموجة الثالثة..... تهتم بصحة المواطن عبر وزير يتابع ويراقب... فمن خلال المتابعة والرصد يتم فرض القرارات و حالة الطوارئ استعداد للموجة الثالثة لفيروس كورونا... لدينا عدم اهتمام لا توجد إجراءات احترازية عبر قرارات صارمة تلزم بارتداء الكمامات و التباعد الاجتماعي.... غياب شبة تام لأجهزة الإعلام المختلفة .... نحن لا ندرك هل انتشر الفيروس المتحور؟ او أننا نعاني من ذات الفيروس الخاص بالموجة الأولي التي تتمثل أعراضه في ارتفاع درجة الحرارة فقدان حاستى الشم والذوق... حتى الاحصائيات غير دقيقة واصبح المواطن يتحدث عن انتشار الفيروس وارتفاع نسبته من حالات الوفيات أو الإصابات في محيطه... بعض الدول رفعت درجة الاستعداد القصوى خاصة بعد التحذيرات من المعاهد الدولية الطبية التى تعتبر هذه الموجة هى الأسوأ... فلا بد من الاستعداد لمواجهة فيروس سريع الانتشار وقاتل.... قالها احد الأطباء الألمان (أن عديد من الناس سيموتون)... كما أكد كثير من العلماء أن التطعيم وحده لا يمكن أن يوقف الارتفاع في عدد الإصابات... وإن عدم اتخاذ إجراءات صارمة وفورية ستؤدي إلى عواقب وخيمة وهذا مايتفق عليه العلم على حسب قولهم.... لا ندري هل لدينا الإمكانية لمعرفة وصول السلالة الجديدة للسودان المعروفة باسم (بي 117) التى تعد اكثر خطورة وأسرع انتشار... لا نطالب بالاغلاق ولكن بالقرارات التى تحفظ حياة المواطن لان الكل يدرك ضعف الإمكانيات و سؤ الإدارة الطبية فى فترة تعاني المستشفيات من قلة الكادر ونقص المعينات و اجحاف الوزراة في حقوق الكادر الطبي بصفة عامة والأطباء بصفة خاصة..... حتى الذين تقلدوا المناصب بعد الثورة اتتضح انهم يقولون ما لا يفعلون لقد خدعون بالخطب و الوعود وعند المنصب اكتشفنا زيف الأخلاق &في الحكم ينكشف زيف الأخلاق - مصطفى السباعي حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. تم الإرسال من جهاز هواوي اللوحي
