الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
الجيش يوضح بشأن حادثة بورتسودان
"ميتا" تهدد بوقف خدمات فيسبوك وإنستغرام في أكبر دولة إفريقية
بورتسودان وأهلها والمطار بخير
المريخ في لقاء الثأر أمام إنتر نواكشوط
قباني يقود المقدمة الحمراء
المريخ يفتقد خدمات الثنائي أمام الانتر
مليشيا الدعم السريع هي مليشيا إرهابية من أعلى قيادتها حتى آخر جندي
ضربات جوية ليلية مباغتة على مطار نيالا وأهداف أخرى داخل المدينة
الأقمار الصناعية تكشف مواقع جديدة بمطار نيالا للتحكم بالمسيرات ومخابئ لمشغلي المُسيّرات
عزمي عبد الرازق يكتب: هل نحنُ بحاجة إلى سيادة بحرية؟
فاز بهدفين .. أهلي جدة يصنع التاريخ ويتوج بطلًا لنخبة آسيا
بتعادل جنوني.. لايبزيج يؤجل إعلان تتويج بايرن ميونخ
منظمة حقوقية: الدعم السريع تقتل 300 مدني في النهود بينهم نساء وأطفال وتمنع المواطنين من النزوح وتنهب الأسواق ومخازن الأدوية والمستشفى
السودان يقدم مرافعته الشفوية امام محكمة العدل الدولية
وزير الثقافة والإعلام يُبشر بفرح الشعب وانتصار إرادة الأمة
عقب ظهور نتيجة الشهادة السودانية: والي ولاية الجزيرة يؤكد التزام الحكومة بدعم التعليم
هل هدّد أنشيلوتي البرازيل رفضاً لتسريبات "محرجة" لريال مدريد؟
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (ألف ليلة و....)
الرئاسة السورية: القصف الإسرائيلي قرب القصر الرئاسي تصعيد خطير
شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء الشاشة نورهان نجيب تحتفل بزفافها على أنغام الفنان عثمان بشة وتدخل في وصلة رقص مؤثرة مع والدها
كم تبلغ ثروة لامين جمال؟
حين يُجيد العازف التطبيل... ينكسر اللحن
أبوعركي البخيت الفَنان الذي يَحتفظ بشبابه في (حنجرته)
شاهد بالفيديو.. في مشهد نال إعجاب الجمهور والمتابعون.. شباب سعوديون يقفون لحظة رفع العلم السوداني بإحدى الفعاليات
شاهد بالصور والفيديو.. بوصلة رقص مثيرة.. الفنانة هدى عربي تشعل حفل غنائي بالدوحة
تتسلل إلى الكبد.. "الملاريا الحبشية" ترعب السودانيين
والد لامين يامال: لم تشاهدوا 10% من قدراته
استئناف العمل بمحطة مياه سوبا وتحسين إمدادات المياه في الخرطوم
هيئة مياه الخرطوم تعلن عن خطوة مهمة
تجدد شكاوى المواطنين من سحب مبالغ مالية من تطبيق (بنكك)
ما حكم الدعاء بعد القراءة وقبل الركوع في الصلاة؟
عركي وفرفور وطه سليمان.. فنانون سودانيون أمام محكمة السوشيال ميديا
تعاون بين الجزيرة والفاو لإصلاح القطاع الزراعي وإعادة الإعمار
قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!
الكشف عن بشريات بشأن التيار الكهربائي للولاية للشمالية
ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجاناً عبر قناتي السويس وبنما
كهرباء السودان توضح بشأن قطوعات التيار في ولايتين
تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان
علي طريقة محمد رمضان طه سليمان يثير الجدل في اغنيته الجديده "سوداني كياني"
دراسة: البروتين النباتي سر الحياة الطويلة
في حضرة الجراح: إستعادة التوازن الممكن
التحقيقات تكشف تفاصيل صادمة في قضية الإعلامية سارة خليفة
الجيش يشن غارات جوية على «بارا» وسقوط عشرات الضحايا
حملة لمكافحة الجريمة وإزالة الظواهر السالبة في مدينة بورتسودان
وزير المالية يرأس وفد السودان المشارك في إجتماعات الربيع بواشنطن
شندي تحتاج لعمل كبير… بطلوا ثرثرة فوق النيل!!!!!
ارتفاع التضخم في السودان
انتشار مرض "الغدة الدرقية" في دارفور يثير المخاوف
مستشفى الكدرو بالخرطوم بحري يستعد لاستقبال المرضى قريبًا
"مثلث الموت".. عادة يومية بريئة قد تنتهي بك في المستشفى
وفاة اللاعب أرون بوبيندزا في حادثة مأساوية
5 وفيات و19 مصابا في حريق "برج النهدة" بالشارقة
عضو وفد الحكومة السودانية يكشف ل "المحقق" ما دار في الكواليس: بيان محكمة العدل الدولية لم يصدر
ضبط عربة بوكس مستوبيشي بالحاج يوسف وعدد 3 مركبات ZY مسروقة وتوقف متهمين
الدفاع المدني ولاية الجزيرة يسيطر علي حريق باحدي المخازن الملحقة بنادي الاتحاد والمباني المجاورة
حسين خوجلي يكتب: نتنياهو وترامب يفعلان هذا اتعرفون لماذا؟
من حكمته تعالي أن جعل اختلاف ألسنتهم وألوانهم آيةً من آياته الباهرة
بعد سؤال الفنان حمزة العليلي .. الإفتاء: المسافر من السعودية إلى مصر غدا لا يجب عليه الصيام
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
نصوص شعرية .. شعر: شهاب الدين عبدالرازق عبدالله محمد
سودانيل
نشر في
سودانيل
يوم 18 - 02 - 2011
بسم الله الرحمن الرحيم
القصيده الاولى
أقدار
النص:
أما لهذا الحُزن من نهايةٍ؟
تحلقُ الطيورُ كل فَجر ٍ
عَذراء مُفعمه
براحةِ الضمير بالسلام
بالبراءةِ المُغرِده
تواجه ُ الإعِصار والصياد
بالنشيدِ والإصِرار
وتفرِدُ الجناح َكالخيال
يا للصغار ِ
وعدتهم بالقمح ِ هذى المرة
وتنطلق للموت فى وداعةٍ
بابتسامة ٍ أودعَتها كل حُبها
في أن تفي بوعدها
ضحكة ُالصغار يا حياتها
تعودُ فى الغروب
وقد وفت بوعدها
يافرحة الصِغار
وهم يُهدهِدون حِجرها
ويأكلون
يداعِبونها فتبتسم
وتنتشى
فتُرسلُ الألحان دافئه
تجترُّ فى الشجن ِ
تجترُّ يومها العصيب
بؤسها المقيم
حُزنها
ذكرى رفاقها الألى قضوا
وهم يُصارعون
سطوة التوازن البيئى
جحافل الكبار
بالنشيدِ العذبِ
مخالب النبال
ويقتلون على شفا حبة ٍ أو سنبله
ويكتبون بالدماء
فليسقط القِناع
تلك قِسمة ظالمه
نعم تعودُ مُثخنه
لكنها حينما تعودُ أوتموت
تنام ُمُطمئنه، غيرمُذنبه
فى لهفةٍ لفجرها الجديد
وتستمرُ المجزره
مايو/2005
القصيدة الثانية
تأملات ميت
النص:
وبعد أن خَرقت أرضها
وحُزتها جبالاً
بجهدك الوفير
وأرتضيت عُزلة الجهول
سَطوة الزمن
ملوثاً مسامها
طامعاً
خافت البصيره
مُطأطى الخيال
هل هدأت ساعة
من فورةِ السباق
وأتكأت لُجة التأملِ العميق
موجة وراء موجة
موجة لموجة
كاسراً رتابةً
سياج حيرة
ونافذاً إلى حياتنا
بحُلوها ، مُرها
نُورها، ظَلامها
حياتُنا مماتُنا النشيط
كوكبٌ سجين
كائنٌ فقيد
هكذا رحلة الحياة
ميتٌ نشيط
الروح ذات الروح
نسبية روحنا أجسادنا
يا ضعفنا فى سجننا الكبير
فى سجننا أولٌ كان أم أخير
يا أرضنا يا سماء غيرنا
يا نجاة كائن آخر وضيع
متى يتحررُ العبيد؟
فبراير2007
القصيدة الثالثة
القِناع
النص:
تفتح الصباحُ
وأخضرّت المُقلُ
وطلّ فى سناها
جذوة الكفاح
بارق الأمل
لنا البشر
ضحكة تُطاول
السماءَ بُرهة
ريثما يَطوفُ فى صَداها
طائفُ الدُموع
مأتمٌ
وساعة ٌ من الشرودِ
كم توسدت ألم
******
هى الحياه
تبرجت شُموسها
فى باحةِ الأفق
وأٌخضِبت دماءنا
فأصبغ الشفق
*****
هى الحياه
تفتحت زهورُ الياسمين
وأخضرّت الرُبى
مَفاتنُ القرى
وعمّ
المدينة
الصخب
تفتحت وكم تقيحت
بسارقى العَرق
هى الحياه
ما أسرع المغيب
لحِكمةٍ أو لغيرها
روحنا قديمة
وحيدة نقيض
حلقت بيننا
وكم تبادلت جسد
تفتح الصباحُ
وأخضرّت المُقل
يونيو 2006-
القصيدة الرابعه
مشهد
النص:
فى خِفةِ أرنب
لبى رغبات مُرتادى المَقهى
وقف أمامى
كملاكٍ فى الأرض ِ
وقدم لى ماءاً وما أطلب
طفلٌ لاتتعدى سَنوات حَياتِه
أصابع أيديه المُرتعشه
وبدت لى أكواب الماء
المكتظة فى المقهى
بحر إدانه
ملأى بدمه
وهو هنا وهناك
فى مَعمعِه
صورٌ مُهتزه
ومَشاهدُ حيرى
وقف أمامى
والبالُ هُناك
حيث المدرسةُ
الصُحبه
اللعبُ
هدايا الأعياد
حكايا الجدّه
تنزعه من حُلمه
فيهب بفزع ٍ
صرخاتُ السُّوقةِ
كالكابوسِ
تقضّ المضجع
وقف أمامى
أمالٌ تائهة
أسمالٌ بالية
ومآسى مختزنه
وقف أمامى
لم تنطق شَفتاه
وكم نَطقت عَيناه
وقف أمامى كالتاريخ ِ
يُسجل حاضرنا
ويُقرر
أن لاغد أتٍ
وقف أمامى
لا أعرف رداً.
أكتوبر2005
shehab mohamed [
[email protected]
]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
نصوص شعرية
رجال طلقوا دمشق ومابانوا .. فمشت على رسمهم أحداث وأزمان .. بقلم: د. عبد الله البخاري الجعلي
صالح الضي: يا حزن مليون عامٍ دارت عليه الدوائر.. يا عطاءًا لم يكتمل!! بقلم د: أبوبكر يوسف إبراهيم
ويجلجل وردي
حميد.. التربال الفيلسوف.. والشاعر القديس ..في نوري الناس (يتقالدو) بشعره على الطرقات
أبلغ عن إشهار غير لائق