: " وصَدرِك مدفع المانيا الهَرَّد برش*****.. بولندا " - قصاصة وجدت مرمية على درَّج القسم الرياضي بصحيفة(اليوم) السعودية : دخلنا المدائن قبل قليل وفي مداخلها (بقيق بريد جودة ) علمنا من صاحب بقالة على الطريق خبرهزيمة البارسا برباعية المانية على يد البايرن ميونخ و "كتلّة دار بارسا واللهِ مي عاجبنا " الألمان هم الماكينات والحديد البنز وكأن داؤود منهم .. وكان مدير العمليات الأسبق في شغلنا الهر : مارتن فاغنر لا يبتسم إلا لشئ تكون المانيا موجودة في ثناياه حتى الجمال الأسباني قطب وجهه حين تذاكرناه وانبسط لذكر ناتاليا الكسندرا تلك التي جئنا بذكرها في مساجلات سماح ومها .. - ثم إنطرِح وجهه ثانية على ضفاف (دنقلا) حين مرَّ مرسيدس الماني –نصف نقل مهلهل، فقفز جزلاً ، واخذ يصوره من كل جوانبه ، فيما تسمّر المارة مندهشين من الخواجة المهتَم والسعيد بتلك "الهكَّرة " . مدفع المانيا الهرَّد بولندا في الحرب العالمية الثانية حين إجتاح الفوهرر هتلر ورفاقة اروبا في نصف اسبوع ودخل باريس و" هاجم وحاصَّر لندن بالطائرات " حتى إستنجَد الجنرال شرشل بالمطابخ وصاح "اجمعوا الحِلل" لإنعدام حديد صنع الطائرات ! ورثنا تشجيع ليفربول من الوالد (طيب الله ثراه) كان معجباً بالإنجليز في ثلاثة سياسة ، كورة ، إعلام - المسزتاتشر ، وليم وول-غريف ، ومن ثم (نجوم) الطريق الثالث الذي يتوسط الراسمالية والإشتراكية بنسختها البريطانية اعني توني بلير ورفاقه ... - ليفربول على ايام جاري ماكلستر " لاعب خط الوسط واكبرلاعبي ليفربول عمرا على الإطلاق " هكذا يرددها المذيع حين يبدأ ماكلستر عزف انشودة العهد الذهبي ل-الليفر .. - والثالثة الBBC . *تلك يالها من ثلاثة ... *وهذي يالها من أربعة ... لم نشاهدها ولكن "ناساً لينا" ظاقوها ... وصِدقاً .. كَتلة دار بارسا واللهِ مِي عاجبانا ...! mohamed elmabrouk [[email protected]]