لا بالكلام مَنجانا .. لا الأقوال، فعفواً يا مُحِب عَزَّه : خُت قلم النَّدَم حبَّه و وقِّف دقة الكيبورد معاك أقعُد .. إتلفَّت يمين و شمال، و فكِّر .. بس عميق فكِّر راجع و شوف العملتو شنو عشان ما يكون جديد الحال؟ :! شنو السويت محل ساكِن .. محل تقرا و محل شغَّال بَدَل ساكِن سنين و طوال؟ ! بس يا ريت و هِنا بالذات بدون تبكيت و جلدة ذات في ضُل النور .. بِروقة بال، تراجع أيه .. عملتَ شنو .. و وصل لى وين ؟ ! كيف نتجاوز التشكيك بدون إسقاط من الماضي نَعَدْل الفرعو سابق مال سند لينا و سند ليهو عشان ما ينجح التفكيك عِدِل علي عِدَّة الإسقاط نِزال عُقبان وراهو نِزال . و كيف ممكن .. نمازج بين عمل و اقوال ؛ إذا حان الأوان حتماً .. و موقوت إتْنَفَخ في الصور و هاج إتبركن البركان .. و إذا ما زلزل الزلزال؟ ! كيف ممكن مع الأحلام مع المُنيَه نشيد الواقع الممكن نعيد تركيبة الدنيا .. و نشيد الأفضل الأمثل كأجمل من خيال و خيال؟ ! نشِيد و جديد و سيم زي نسمة الآمال وطن واحد مَوَطَّن في قلوبنا جلال و حب مابحيد مَرَسَّخ في قلوبنا جبال. [email protected] ////////