الذى إستمرأ الركوع لغير الله (وهم كُثر) لا يعرف ماهو لون السماء ولا من أين تشرق الشمس. (2) الحكومة اى حكومة سواء كانت بالاسود والابيض او بالالوان الطبيعية ترجو تلك الحكومة من شعبها عدم النظر الى أسفل حتى لا يصاب بالدوار ولفة الرأس وخمة النفس.من رؤية الفساد وأرفع رأسك أنت مواطن عربى مغلوب من فريق الفساد 9صفر. (3) تغير المدربين لا يعنى الفوز بالبطولات تغير المدربين هو حيلة العاجز وفريق المريخ لا يحتاج الى تغير المدرب..المريخ يحتاج الى تغير (عتبة) مجلس إدارته .. وكثير من إعلامه المضلل بالمناسبة أغلب الفرق بالدورى السودانى الممتاز صارت لا تصبر على مدرب واحد والتغير فرض يتم بين ليلة وضحاها .. ويدرك كل المدربين ان مسألة تغيرهم هى مسألة وقت فقط...وغدا لناظره لقريب.. (4) فى احدى البرلمانات الناطقة بالعربية.قال كبيرهم الذى علهم التبرير فى فى وضح النهار.قال (لا يوجد وزير فاسد حتى تتم محاسبته)ونقول له إذا حاسبوه باعتبار انه راجع من (الاoffside )وإعتبروه متسلل ساكت. (5) أغلب ولاة الولايات(إلا من رحم ربى)يقولون لمواطنى ولاياتهم إما مؤاساة أو تعزية أو حمرة عين وقلع.يقولون لهم للمركز يد سلفت(باعتبار ان المركز هو من عينه وجاء به واليا)ودين مستحق..لذلك تذهب أغلب إيرادات الولايات الى دعم الحكومة الاتحادية وقريبا جدا.اى(coming soon)مطلوب منكم (بل غصبا عنكم )دعم حكومة الوفاق الوطنى وبرلمانها الوطنى ومجالسها التشريعية. (6) إنى أرى بان الجيل الحالى.يتذوق طعم المخدرات والخمر وأشياء اخرى كثيرة ومثيرة.يتذوقها عبر الفضائيات والانترنت..ثم يذهب بعد ذلك لتجريبها على أرض الواقع... (7) سماع صوت(سارينة)سيارة الاسعاف او سيارة الاطفاء او سيارة والى ولايتك.تقول ان هناك كارثة أو مصبية .وقعت أو فى طريقها للوقوع. ونسأل الله لكم السلامة والعافية. (8) حركة الترتر ليست هى من الحركات المتمردة والرافضة للحوار الوطنى. او الممانعة. ولكنها حركة تُشغل أعين المشاهدين فتصيبهم (بالزغللة)وتشتت أفكارهم.فيا بنات ونساء الفضائيات السودانية نقول لكُن ان الترتر مثل الخل القليل منه مفيد والكثير منه ضار.ملحوظة جهلا منى كنت أظن بان زمن الترتر مثل زمن النزاهة .قد ولى وإنقرض.. (9) هنا فى هذا البلد الطيب السودان .لا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله. فيوضح للناس ماخُفى عنها .ويرشدها الى طريق الحق والخلاص.ولكن بعض جهات الاختصاص يزعجها ويقلق منامها.كتابات بعض الُكتاب. وانا أرى ان من لا تعجبه مناظير الدكتور زهير السراج او الاصوات الشاهقة للاستاذ عثمان شبونة.فعليه ان يقلب الصفحة.ثم يقرأ مايروق له مما يكتبه الهندى والشايقى والرزيقى والتايوانى ومن لف لفهم..وان توطين المنع والايقاف.لن يمنع المناظير من العمل .ولا الاصوات الشاهقة من ان تصدح بالحق والحقيقة.اللهم عجل للدكتور زهير السراج والاستاذ عثمان شبونة بالنصر وبالفرج.. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.