بينما تنشغل حكومة البشير – عبر أذرعتها الأمنية والمخابراتيه – بملاحقة طلاب الجامعات لاعتقالهم وتعذيبهم، وتهديد الناشطات والناشطين في صفحات فيسبوك بالتهديد والإرهاب، أملاً في تمديد حكمهم القائم على الفساد، والجور، والإضطهاد، وإلغاء الآخر؛ حدّثت USAID SUDAN قبل قليل صفحتها بفيسبوك بالخبر التالي مدعوماً بالصور القائم بأعمال السفارة الأمريكية ومدير مكتب برنامج الأغذية العالمي في السودان يستقبلون سفينة محملة بالذرة من الشعب الأمريكي أستقبل يوم الخامس من مايو القائم بأعمال السفارة الأمريكية بالأنابة، السيد بنجامين ميلينغ والممثل القطري لبرنامج الأغذية العالمي بالأضافة لمدير مكتب السودان وصول باخرة أمريكية تحمل مساهمة عينية كبيرة تقدر ب 47 ألف طن متري من الذرة من قبل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. وتقدر قيمة الشحنة ب 35 مليون دولار. سوف تستخدم هذه المساهة الغذائية لدعم عمليات برامج الأغذية العالمي في السودان. ذكر السيد بنجامين ميلينغ في معرض حديثه "ان ادارة الرئيس اوباما ملتزمة بالعمل مع برنامج الأغذية العالمي في تخفيض نسبة من يذهبون للنوم جوعي في السودان. لا يمكننا تجاهل الاحتياجات الملحة والعاجلة للأشخاص المتضررين من الصراع أو الجفاف وأولئك الذين يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد وسوء التغذية. نحن ملتزمون بمساعدة الضعفاء في السودان، ونحث جميع الأطراف علي انهاء النزاعات." كرائدة في جهود الاغاثة، تواصل الولاياتالمتحدة كأكبر شريك لبرنامج الأغذية العالمي لعدة سنوات، حيث تساهم بما يقارب نصف احتياجات برنامج الأغذية العالمي السنوية لعملياتها في السودان.القائم بأعمال السفارة الأمريكية ومدير مكتب برنامج الأغذية العالمي في السودان يستقبلون سفينة محملة بالذرة من الشعب الأمريكي أستقبل يوم الخامس من مايو القائم بأعمال السفارة الأمريكية بالأنابة، السيد بنجامين ميلينغ والممثل القطري لبرنامج الأغذية العالمي بالأضافة لمدير مكتب السودان وصول باخرة أمريكية تحمل مساهمة عينية كبيرة تقدر ب 47 ألف طن متري من الذرة من قبل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. وتقدر قيمة الشحنة ب 35 مليون دولار. سوف تستخدم هذه المساهة الغذائية لدعم عمليات برامج الأغذية العالمي في السودان. ذكر السيد بنجامين ميلينغ في معرض حديثه "ان ادارة الرئيس اوباما ملتزمة بالعمل مع برنامج الأغذية العالمي في تخفيض نسبة من يذهبون للنوم جوعي في السودان. لا يمكننا تجاهل الاحتياجات الملحة والعاجلة للأشخاص المتضررين من الصراع أو الجفاف وأولئك الذين يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد وسوء التغذية. نحن ملتزمون بمساعدة الضعفاء في السودان، ونحث جميع الأطراف علي انهاء النزاعات." كرائدة في جهود الاغاثة، تواصل الولاياتالمتحدة كأكبر شريك لبرنامج الأغذية العالمي لعدة سنوات، حيث تساهم بما يقارب نصف احتياجات برنامج الأغذية العالمي السنوية لعملياتها في السودان. الراكوبة