كل المعطيات تؤكد ان النظام في اضعف حلقاته,,,وان قيادته بعضها يرتب للفرار.وبعضها يتملكه الخوف وأصيح (يجعر)وبعضها يناحر بعضها,, الشعب السوداني يرفض الانضمام لهم باسم الدفاع عن الوطن لانه وعى الدرس وعلم انهم يدافعون عن مصالحهم الخاصة وشركاتهم وعمارتهم وارصدتهم في البنوك السودانية والاجنبية,, يريدون طلاب الجامعات وابناء الشعب الانخراط في القتال بدلا عنهم وعن مصالحهم وهم يجاهدون بالنية لكي نقاتل نيابة عنهم وابنائهم يدرسون بالجامعات في ماليزيا ولندن ...الخ يتمتعون بمقدرات الشعب ,, طلاب الفاشر وابناء دارفور بالفاشر يتم ضربهم بالرصاص عندما يقولون لهم "لا لقتل اهلنا "يريدون منهم التكبير لقتل اسرهم يالهم من جبناء يدخلون دائما مدججين بالسلاح لضرب العزل ولكن لن يطول ذلك,, حي على النضال,,,في كل شارع وفي كل بيت وفي كل حي وفي كل مدينة ..... الكورة في ملعب الحركة الجماهيرية سندا للحركة الثورية,,,حي على النضال من داخل القصر الجمهوري : ناجي علي بشير يستعد للهروب الكبير افادت مصادرنا من داخل القصر المضطرب هذه الأيام أن معظم من بداخله يتهيأون للهروب وتحديداً المدعو ناجي علي بشير .. الفاقد التربوي والأخلاقي الذي تبوأ مقعده الفاسد لأكثر من عقد من الزمان ... حيث تؤكد المصادر أن الرجل وبواسطة بعض أقربائه يرتب للانتقال النهائي لدولة اسيوية حاملا معه ما يمكن من اموال السحت التي جمعها خلال السنوات العشر وتعود بداية القصة المثيرة التي ستشهد في الايام القادمة فصولا اكثر اثارة الى خواتيم العام 2001 حين دلفت الي القصر الجمهوري فوزيه عابدين مسؤله المراسم المختصه بحرم الرئيس فاطمه خالد لتتوسط لنقل احد موظفي اداره النقل العام والبترول والذي يحمل دبلوم السنتين للقصر الرئاسي واصدمت برفض قاطع من القائمين علي الامر لولا تدخل الموظف انذاك باداره الاعلام عماد سيداحمد وتم انتداب الموظف من اداره النقل العام والبترول الي القصر الرئاسي باداره الاعلام لسته اشهر منذ فبراير 2002 وحتي اغسطس من نفس العام جددت بعدها لسته اشهر اخري ويتم تثبيت الموظف المذكور ويدعي ناجي علي بشير ويسكن في منطقه الشجره جنوبالخرطوم ، ويتم التثبيت عقب فضيحه الباخره او اليخت الرئاسي التي كشفتها إحدى الصحف والتي تورط فيها كمال محمد محمد صالح نائب وكيل القصر الجمهوري في وقتها قام علي اثرها ناجي بعمل لوبي اعلامي مكون من مجموعة من كبار الصحفيين الانقاذيين ليشكل منصه صواريخ للدفاع عن اليخت الرئاسي عبر 3 صحف وتم علي اثرها اطلاق صواريخ اعلاميه لصالح كمال محمد محمد صالح انتهت بكسبانه المارثون واغلاق الملف الشي الذي حفظه كمال للبطل الخائن الذي يحاول الهروب الان ولان الرجل يعرف من اين تؤكل الاكتاف وثق سريعا علاقاته بمستشار الرئيس الاعلامي في وقتها عباس النور و السكرتير الصحفي للرئيس محجوب فضل بدري . وباهم لاعبين بالقصر الجمهوري اذ استغل علاقته بمدير مكتب وزير التخطيط العمراني وخدمت الرجل ظروف عدم معرفه العاملين بالقصر بدهاليز الاسكان والاراضي ليقوم بتمليك عدد من النافذين في القصر اراضي بمواقع مغريه علي راسهم الخواض مدير مكتب النائب الاول انذاك و وعباس النور المستشار الاعلامي للرئيس ووكيل وزاره رئاسه الجمهوريه ونائبه ومدراء الادارات والسكرتير الصحفي وبعض صغار الموظفين العاملين بالقرب من مكاتب وزير رئاسه الجمهوريه وليبصبح بعدها ناجي هو الرجل الاول للسكرتير الصحفي محججوب فضل وعباس النور المستشار الاعلامي ولكن علامات الاستفهام بدأت تلاحق الناجي عقب كشف فضيحه الظروف المفتوحه في واحده من زيارات النائب الاول لرئيس الجمهوريه لمصر والتي قام فيها ناجي باختلاس المبالغ المخصصه للصحفيين و التي وصلت لدرجة أن هدد احد الصحفيين بايصالاها لمسامع النائب الاول لولا تدخل ميدر مكتب النائب واحتواءه للموضع و علاقته مع الصحفي المعروف بعلاقته المريبه بالمخابرات المصريه ولم تكن تسريبات الانترنت الاخيره عن فساد مدير مكتب الرئيس طه عثمان الا واحده من حلقات التامر علي من يرفضون وجوده في الدائره المقربه من الرئيس ولتغطيه الفضائح التي يرتكبها الرجل خاصه اقتسامه مع سكرتير الرئيس الاسبق للمبالغ التي يمنحها الرئيس كرشاوى للصحفيين والتي منع من الاقتراب منها عقب مغادره محجوب فضل بدري لمقعده ويلاحظ التواجد شبه اليومي للرجل مع السكرتير الصحفي الاسبق ونقل ما يدور في القصر له