يا للعار لصحيفة الدار التي يملكها ضابط الامن الذي ركب موجة الصحافة في بلد الكثير من اهله يحترف مهنة هو ليس اهلا ولا مؤهلا لها، بدءا من رئاسة البلاد مرورا والوزراء وانتهاء بالصحافة والسباكة. فصحيفة الدار التي نشرت هذه الصور القديمة الجثث مسلمي اولوياتها الذين لحقوقهم متطرفين هندوسية، علي انهم من ضحايا مجزرة بانتيو من ابناء دارفور، هذه الصحيفة يقتات مالكها من اخبار ماسي الناس ومصائبهم وكشف استارهم، وقد اوقفت من قبل ولكن لان مالكها رجل امن كبير ومتملق اكبر للسلطان فقد عاودت الصدور. فهي تكذب لتعيش وتستمر. تجدون الصورة التي نشرتها في عددها رقم 6989 الصادر في يوم الجمعة 25ابريل 2014، تجدونه هنا. http://www.google.com/search?q=%D8%A...iw=360&bih=533