بالرجوع إلى الفكي قوقل تأكد لنا انه يكشف الكذب، وعندما تصفحنا قائمة الحركة الجديدة التي تكونت تحت إسم قوى التغيير الديمقراطي في الدوحة وإدعت أنها إنسلخت من حركة العدل والمساواة، علمنا أن عدد منهم ليست لهم علاقة من بعيد أو قريب بحركة العدل والمساواة، والبعض الآخر إنتهت علاقته بالحركة لسنين عددا وشهور، ولذلك قصدنا ان ننشر للقارئ اخابراً من الارشيف القديم لتتبين بعض الجوانب من تزييف الحقائق وليس كلها. نمرة واحد بتاريخ 03/03/2011 تاريخ إستقاله ولا ندري كيف الإنتساب إلى الحركة والانسلاخ الان. محمد إبراهيم عبدالوهاب: يتنحي من حركة العدل والمساواة السودانية Top of Form -------------------------------------------------------------------------------- كتبها حركة العدل والمساواة السودانية الخميس, 03 مارس 2011 12:11 الخميس, 03 مارس 2011 10:12 بسم الله الرحمن الرحيم بيان إستقالة من عضوية حركة العدل والمساواة السودانية قال تعالى إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها و أشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما" جهولا) صدق الله العظيم. إن الفطرة الإنسانية السليمة دائما" ما تضع صاحبها فى حالة البحث الدائم عن الحرية و العدالة والمساواة . ولما تسارعت وتيرة إضمحلال هذه القيم فى وطننا الحبيب السودان ، كان لزاما" على القادرين من شعبه العمل على تغيير هذا الوضع من أجل الحفاظ على وحدة كيانه، فكانت إنطلاقة شرارة الثورة بثوبها الجديد من الهامش الغربى للوطن. وجدت نفسى ثائرا" ضمن منظومة حركة العدل والمساواة السودانية دون سواها وذلك بعد إضطلاعى على منفستو و أدبيات الحركة النظرية والتى توحى بصدق القائمين على أمرها وهى كافية لكسب صوت وجهد كل متطلع لنيل شرف المشاركة فى تكوين الدولة السودانية القادمة. وكنا نحسب بأن كل الذى يقال عن هذه الحركة من إحتكار وتسلط و ضيق للأفق هو من قبيل القدح المبطن والتجنى عليها، ولكن من رأى ليس كالذى سمع أو قرأ .. حيث بقيت صابرا̋ و ناصحا̋ عسى أن ينصلح الحال، ولكن لا حياة لمن تنادى . ولا أريد الخوض فى التفاصيل فقد سبقنى فيها إخوة أعزاء كرماء آثروا الخروج من قبلى لما ضاق بهم ماعون هذه الحركة التى تتدثر بثوب القومية وهى التى تنوء عن حمل مؤسسيها. عملت بصدق طوال فترة التكليف بهذه الحركة صونا" لقسم الولاء ووفاءا" لدماء الشهداء و الجرحى والمعتقلين و المقاتلين بميادين المعارك، و كنت دائما" ما أصدح بالحق فى كل المواقف وجاهرا" برأيئ الحر فى الإصلاح المؤسسى وتطبيق معايير الشفافية التى نقاتل من أجلها والبعد عن اساليب الإستعلاء وبث روح الكراهية والعداء بين مكونات الثورة، كما كنت عصيا" على أن أكون تابعا" أو متوددا̋ إرضاءا" لغيرى سعيا "وراء مكسب شخصى، الأمر الذى أغضب معه الكثيرين، فكانت محاولات قتل الشخصية أوالتهميش أوالتقليل من قيم الرجال ولكن كل ذلك لم يزدنى إلا كبرياء" وإعتزازا. الآن وقد بلغ الأمر منتهاها بوصولها إلى قمة الهرم دون أن تسفر عن جديد على كل الصعد، و حتى لا نتحمل وزر أرواح تزهق دون وجود رؤية واضحة لكيفية التعامل مع مخرجات هذه التضحيات، فإنه لم يتبقى أمامى سوى أن أنتهز هذه السانحة التأريخية من عمر الثورة كى : أترجل عن مسئولياتى و إنتمائى لهذه الحركة و أنا أكثر قناعة بضرورة وحدة الصف خلف قيم جامعة لكل مكونات الشعب السودانى تستوعب تطلعات أهل الهامش قولا" وفعلا" لا رياءا" و إستغلالا". أترجل عن مسئولياتى و إنتمائى لهذه الحركة و أترك خلفى العديد من الصادقين فى صفوفها وهم لا يملكون من حيلة سوى النظر إلى علو السماء كهاماتهم ليدرأوا بها الدموع من الإنهمار ولكن لكل أجل كتاب. أترجل عن مسئولياتى و إنتمائى لهذه الحركة و سأبقى وفيا" لقيم الثورة وأرواح الشهداء ، ومؤمنا" بعدالة قضية الهامش السودانى وسوف أعمل مع الصادقين محركة العدل والمساواة السودانية:تنحين أبناء بلادى على تحقيقها. كنت وما زلت أؤمن بأن الجلوس للحوار الصادق والجاد من جميع الأطراف هى الوسيلة الأنجع و الأجدى لإيجاد حل مرضى ومستدام للمشكل السودانى فى دارفور وبأن أمد الحرب مهما طال لن يحقق شئ سوى إزهاق الأرواح و الخراب والدمار. والله من وراء القصد ،،، محمد إبراهيم عبدالوهاب [email protected] هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته رئيس مكتب المملكة المتحدة و أيرلندا عضو وفد الحركة لمفاوضات الدوحة لندن - الأول من مارس 2011م أما نمرة أثنين بالرجوع إلى ارشيف سودانايل بتاريخ 08/05/2011 تجد بعضهم عضو في حركات اخرى إعلان إعادة هيكلة أجهزة حركة/ جيش التحرير والعدالة إعلان إعادة هيكلة أجهزة حركة/ جيش التحرير والعدالة الأحد, 08 أيار/مايو 2011 16:03 إلحاقاً للبيان السابق الصادر بتاريخ الثانى من مايو الجارى ووفقاً للمبادئ الثورية للحركة، والنظام الأساسى الإنتقالى للعام 2010م واللوائح المنظمة لأعمال الحركة ولضرورة العمل الأمانة العامة يتم التعديل فى الأمانات الواردة أدناها مع الإحتفاظ ببقية الأمانات على ما هى عليها. 1. نورين مناوى برشم أمين الشئون السياسية. اجهزة الحركة الأخرى تبقى كما هى على الجهات المعنية التعامل مع هذا الجسم بإعتباره الممثل الشرعى والقانونى للحركة. وإنها لثورة حتى النصر. الدوحة_ قطر فى السابع من مايو 2011م صورة الى دولة قطر صورة الى الوساطة المشتركة صورة الى المجتمع الدولى صورة الى وسائل الإعلام