ود ابراهيم .. قوش هو اسم لمسرحية غريبة الاطوار والاخراج .. وفيها تتم الازالة والاضافة حسب امكانات المخرج الذى حاول تضليل المشاهد هل يسميها انقلاب أو تخريبية ويقال ان هناك جهودا من البعض لاقناع البشير لتسميتها سلمية سلمية حيث المخرج ورط الجميع ولم يحذق الحبكة وربما حطم الجمهور المسرح المخرج ربما كان من المجموعة العميقة الى تسوس امر المؤتمر الوطني ولا ادرى ان كانت من الشوائب التي دخلت الحركة وتعمل على على ادخال اجسام مضادة فى جسم الحركة جعلتهم يتصادمون ود ابراهيم ضابط فى القوات المسلحة اكتسب زخما واسمه يتداول واصبح مشهورا أكثر من البشير .. الرجل الذى صفق له الشعب السودانى ودحر هجوما فى هجليج ونجح فى مجال عملة باحترافية بينما فشل المفاوض .. وكنت وقتها كتبت مقال عنوانه الجيش ينحاز للشعب حيث صفق الشعب خاصة المعار